Dans ce contexte, l'Alliance des Economistes Istiqlaliens (AEI) exhorte le Gouvernement à fournir, d’urgence, des aides directes et significatives aux ménages et aux personnes vulnérables n'ayant pas de revenus réguliers ou opérant dans les activités informelles, dans les milieux urbain, périurbain et rural.
Pour ce faire, l’AEI appelle le gouvernement à déployer les moyens permettant de préserver la dignité de plusieurs millions de concitoyens qui subissent de plein fouet les conséquences de cette crise.
L'AEI insiste sur la nécessité d’une mobilisation nationale au profit de cette population, tout en soulignant l'urgence des mesures à adopter et notamment :
1- Une aide directe ciblant cette population selon un mode opératoire qui tient compte du contexte du confinement et alliant célérité et accessibilité ;
2- La prise en charge de la consommation habituelle d’eau et d’électricité des ménages constituant cette population ;
3- L’application d’un différé systématique de toutes les échéances de crédit au logement et à la consommation pendant la période de la crise sans intérêts ni pénalités de retard.
Les efforts de solidarité ainsi demandés aux différents opérateurs contribueront davantage au renforcement de la cohésion sociale.
Dans le cadre du suivi vigilant et permanent de l'évolution de la pandémie du Coronavirus et de son impact sur la situation économique et sociale de notre pays, l’AEI a décidé de maintenir ouverte, tant que la situation l’exige, la réunion de son bureau exécutif.
L’Alliance des économistes Istiqlaliens réaffirme son soutien permanent aux efforts entrepris par les autorités sous la conduite éclairée de SA Majesté le Roi Mohammed VI que Dieu l'assiste pour protéger notre pays contre la propagation du Coronavirus et sa disponibilité à y contribuer.
لبلاغ الثالث لرابطة الاقتصاديين الاستقلاليين حول فيروس كورونا المستجد
في اطار تتبعها المستمر للأحداث والتطورات المرتبطة بالجهود المبذولة للحد من تداعيات جائحة فيروس كورونا المستجد الصحية والاقتصادية والاجتماعية على المواطنات والمواطنين، وتباعا لبلاغيها الصادرين بتاريخ 07 و17 مارس 2020، تناشد رابطة الاقتصاديين الاستقلاليين الحكومة على بذل المزيد من الجهود للحفاظ على كرامة ملايين المواطنات والمواطنين الذين يتحملون وطأة عواقب هذه الجائحة، وخصوصا مساعدتهم على تنفيذ وتحمل التدابير الوقائية الضرورية، كما تطبقها السلطات العمومية في إطارحالة الطوارئ الصحية المعلنة.
وهكذا تدعو رابطة الاقتصاديين الاستقلاليين الحكومة الى تقديم مساعدات استعجالية ومباشرة للأسر والفئات المعوزة والهشة، وخاصة أولئك الذين ليس لديهم دخل قار أو يعملون في القطاعات غير المهيكلة، في المناطق الحضرية وشبه الحضرية وفي المناطق الجبلية والنائية.
وفي هذا الإطار، تؤكد رابطة الاقتصاديين الاستقلاليين على ضرورة التعبئة الوطنية لصالح هذه الفئة، وتقترح على الحكومة اتخاذ التدابير الاستعجالية التالية:
تقديم المساعدة المباشرة لهذه الفئات المعوزة، أخذا بعين الاعتبار ظروف تطبيق الحجر الصحي، والجمع بين السرعة وسهولة الاستفادة، تحمل تكلفة الاستهلاك المعتاد للماء والكهرباء لهذه الاسر، التأجيل التلقائي لدفع قروض الإسكان والاستهلاك خلال فترة الأزمة، دون احتساب اي فائدة أو غرامة عن التأخير في السداد.
وفي إطار الرصد الدائم لتطور جائحة فيروس كورونا المستجد وتأثيره على الوضع الاقتصادي والاجتماعي في بلدنا، ويقينا منهم أن جهود التضامن المطلوبة من مختلف القوى الحية ستساهم في تعزيز التماسك الاجتماعي، قرر أعضاء المكتب التنفيذي لرابطة الاقتصاديين الاستقلاليين مواصلة التداول، عن بعد، في شأن تطور التداعيات الصحية والاقتصادية والاجتماعية لهذه الجائحة. ، من أجل تدارس الوضعية الاقتصادية والاجتماعية وتقديم الاقتراحات التي من شأنها المساعدة على الحد من انعكاساتها على حياة المواطنات والمواطنين.
وفي الأخير، يؤكد أعضاء رابطة الاقتصاديين الاستقلاليين على دعمهم الدائم للجهود استباقية والشجاعة. التي تبذلها السلطات العمومية تحت القيادة الرشيدة لجلالة الملك محمد السادس حفظه الله لحماية بلدنا من انتشار الوباء والحد من تداعياته.
في اطار تتبعها المستمر للأحداث والتطورات المرتبطة بالجهود المبذولة للحد من تداعيات جائحة فيروس كورونا المستجد الصحية والاقتصادية والاجتماعية على المواطنات والمواطنين، وتباعا لبلاغيها الصادرين بتاريخ 07 و17 مارس 2020، تناشد رابطة الاقتصاديين الاستقلاليين الحكومة على بذل المزيد من الجهود للحفاظ على كرامة ملايين المواطنات والمواطنين الذين يتحملون وطأة عواقب هذه الجائحة، وخصوصا مساعدتهم على تنفيذ وتحمل التدابير الوقائية الضرورية، كما تطبقها السلطات العمومية في إطارحالة الطوارئ الصحية المعلنة.
وهكذا تدعو رابطة الاقتصاديين الاستقلاليين الحكومة الى تقديم مساعدات استعجالية ومباشرة للأسر والفئات المعوزة والهشة، وخاصة أولئك الذين ليس لديهم دخل قار أو يعملون في القطاعات غير المهيكلة، في المناطق الحضرية وشبه الحضرية وفي المناطق الجبلية والنائية.
وفي هذا الإطار، تؤكد رابطة الاقتصاديين الاستقلاليين على ضرورة التعبئة الوطنية لصالح هذه الفئة، وتقترح على الحكومة اتخاذ التدابير الاستعجالية التالية:
تقديم المساعدة المباشرة لهذه الفئات المعوزة، أخذا بعين الاعتبار ظروف تطبيق الحجر الصحي، والجمع بين السرعة وسهولة الاستفادة، تحمل تكلفة الاستهلاك المعتاد للماء والكهرباء لهذه الاسر، التأجيل التلقائي لدفع قروض الإسكان والاستهلاك خلال فترة الأزمة، دون احتساب اي فائدة أو غرامة عن التأخير في السداد.
وفي إطار الرصد الدائم لتطور جائحة فيروس كورونا المستجد وتأثيره على الوضع الاقتصادي والاجتماعي في بلدنا، ويقينا منهم أن جهود التضامن المطلوبة من مختلف القوى الحية ستساهم في تعزيز التماسك الاجتماعي، قرر أعضاء المكتب التنفيذي لرابطة الاقتصاديين الاستقلاليين مواصلة التداول، عن بعد، في شأن تطور التداعيات الصحية والاقتصادية والاجتماعية لهذه الجائحة. ، من أجل تدارس الوضعية الاقتصادية والاجتماعية وتقديم الاقتراحات التي من شأنها المساعدة على الحد من انعكاساتها على حياة المواطنات والمواطنين.
وفي الأخير، يؤكد أعضاء رابطة الاقتصاديين الاستقلاليين على دعمهم الدائم للجهود استباقية والشجاعة. التي تبذلها السلطات العمومية تحت القيادة الرشيدة لجلالة الملك محمد السادس حفظه الله لحماية بلدنا من انتشار الوباء والحد من تداعياته.