عقد مجلس النواب جلسته الأسبوعية العمومية ليوم الاثنين 09 يوليوز 2018 المخصصة لأسئلة الفرق النيابية وأجوبة الحكومة، وقد تميزت بالمشاركة المهمة للفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية بمواضيع تستأثر باهتمام الرأي العام وتعد من أهم انشغالات المواطنين، وهكذا فقد تساءل الفريق في قطاعات الصحة والمغاربة المقيمين بالخارج والتربية الوطنية والماء وحقوق الإنسان والشباب..
من جهته أشار الأخ الحسين بوزحاي الى الدور الاساسي الذي تلعبه السدود في التنمية الاقتصادية والاجتماعية والبيئية وكذا تجميع مياه الأمطار والوديان لاستغلالها في الري. ليسجل أن وثيرة إنجاز السدود لم تشمل العديد من مناطق المملكة، كما هو الشأن بالنسبة لإقليم طاطا، الذي يعاني من نقص حاد في المياه، ليتساءل عن التدابير المتخذة لتسريع وثيرة إنجاز السدود لتخزين المياه.
كاتبة الدولة المكلفة بالمياه تطرقت في جوابها الى الالتزام الحكومي القاضي بإنجاز ثلاثة سدود كبرى كل سنة مشيرة أن السد الواحد يتطلب مليار درهم، وكذلك الشأن بالنسبة للسدود الصغرى التي تعرف انشاء عشرة سدود سنويا، وهي الأعداد القابلة للارتفاع مستقبلا بتعليمات ملكية، وبالنسبة لإقليم طاطا أكدت تعرضه لنسبة تبخر عالية تصل الى 200 ملم سنويا، حيث عرف خلال الثلاثة السنوات الأخيرة إنشاء ثلاثة سدود كما سيعرف خلال هاته السنة إنجاز سد فم زكيط كسد باطيني لحماية المياه من التبخر.
ذكر الاخ بوزحاي في معرض تعقيبه بالاجتماع الذي عقد بإقليم طاطا وحضرته كاتبة الدولة في الماء وتم التطرق فيه الى المشاكل التي تعاني منها الساكنة في مجال المياه الصالحة للشرب والتي أصبحت تدق ناقوس الخطر، مضيفا أن إنشاء ثلاثة أبار لم يسهم في تزويد الساكنة بسبب غياب ربط ساكنة فم زكيد بمياه تلك الابار خاصة في ظل قلة التساقطات المطرية خلال هاته السنة تنضاف إلى الفقر والهشاشة التي يشهدها الاقليم، وبخصوص السد المزمع إنشاؤه حسب قول الوزيرة طالب بالرفع من وثيرة الانجاز التي تشهد بطئ غير مبرر.
من جهته أشار الأخ الحسين بوزحاي الى الدور الاساسي الذي تلعبه السدود في التنمية الاقتصادية والاجتماعية والبيئية وكذا تجميع مياه الأمطار والوديان لاستغلالها في الري. ليسجل أن وثيرة إنجاز السدود لم تشمل العديد من مناطق المملكة، كما هو الشأن بالنسبة لإقليم طاطا، الذي يعاني من نقص حاد في المياه، ليتساءل عن التدابير المتخذة لتسريع وثيرة إنجاز السدود لتخزين المياه.
كاتبة الدولة المكلفة بالمياه تطرقت في جوابها الى الالتزام الحكومي القاضي بإنجاز ثلاثة سدود كبرى كل سنة مشيرة أن السد الواحد يتطلب مليار درهم، وكذلك الشأن بالنسبة للسدود الصغرى التي تعرف انشاء عشرة سدود سنويا، وهي الأعداد القابلة للارتفاع مستقبلا بتعليمات ملكية، وبالنسبة لإقليم طاطا أكدت تعرضه لنسبة تبخر عالية تصل الى 200 ملم سنويا، حيث عرف خلال الثلاثة السنوات الأخيرة إنشاء ثلاثة سدود كما سيعرف خلال هاته السنة إنجاز سد فم زكيط كسد باطيني لحماية المياه من التبخر.
ذكر الاخ بوزحاي في معرض تعقيبه بالاجتماع الذي عقد بإقليم طاطا وحضرته كاتبة الدولة في الماء وتم التطرق فيه الى المشاكل التي تعاني منها الساكنة في مجال المياه الصالحة للشرب والتي أصبحت تدق ناقوس الخطر، مضيفا أن إنشاء ثلاثة أبار لم يسهم في تزويد الساكنة بسبب غياب ربط ساكنة فم زكيد بمياه تلك الابار خاصة في ظل قلة التساقطات المطرية خلال هاته السنة تنضاف إلى الفقر والهشاشة التي يشهدها الاقليم، وبخصوص السد المزمع إنشاؤه حسب قول الوزيرة طالب بالرفع من وثيرة الانجاز التي تشهد بطئ غير مبرر.