احتضن مركب مولاي رشيد للشباب والطفولة ببوزنيقة ملتقة الوفاء لمواصلة البناء "المنظم من قبل الجامعة الوطنية لموظفي وأعوان وزارة الشباب والرياضة، خلال أيام 2 و3 و4 يليوز 2021 ،وتميز هذا الملتقى بالجلسة الافتتاحية التي ترأسها الأخ النعم ميارة الكاتب العام للاتحاد العام للشغالين بالمغرب ، إلى جانب الأخ أحمد بلفاطمي الكاتب الوطني للجامعة ، مساء يوم الجمعة 2 يوليوز، وبالندوة الفكرية حول "مكانة الرياضة في النموذج التنموي الجيد "المنعقدة يوم السبت 3 يوليوز . وعرفت الجلسة الافتتاحية تكريم مجموع من أطر الجامعة الوطنية لموظفي وأعوان وزارة الشباب والرياضة، وتقديم عذة فقرات موسيقية ...
وتدخل بداية الجلسة الافتتاحية الأخ أحمد بلفاطمي الكاتب الوطني للجامعة الوطنية لموظفي وأعوان وزارة الشباب والريلضة، موجها عبارات الشكر والعرفان للأخ النعم ميارة الكاتب العام للمركزية النقابية الاتحاد العم للشغالين بالمغرب،معبرا عن اعتزاز الجامعة بالدور الحيوي الذي قام به منذ المؤتمر الاستثنائي للاتحاد العام المنعقد خلال شهر ماي سنة 2017 بالرباط،، حيث قاد سفينة الاتحاد بحنكة وحكمة وتبصر ..
وأبرزالأخ بلفاطمي أن النتائج المتقدمة التي حقتتها الجامعة بشكل خاص والاتحاد العام للشغالين بشكل عام، وأن التلاحم بين المناضلين والمناضلات في مختلف المحطات و انخراطهم في الفعل النضالي الميداني ، كل ذلك يعود فيه الفضل للأخ النعم ميارة ...
وأوضح أن الجامعة استطاعت أن تتبؤأ مركز الصدارة في استحقاق 16 يونيو 2021 ، حيث حصلت على 38 مقعدا مقابل 7 مقاعد فقط في الاستحقاق السابق ، وتأتى ذلك بفضل المجهود الجماعي للمناضلات والمناضلين في مختلف الأقاليم والجهات، وأيضا فضل الدعم والرعاية التي حضيت بها من قبل الأخ النعم ميارة، وفي الإطار نفسه وجه الشكر للأخت خديجة الزومي عضو المكتب التنفيذي للاتحاد العام، على دعمها التواصل للجامعة في مختلف محطاتها النضالية، كما عبر عن ارتياحه لأداء النضالي للكتاب الجهوين ولجميع أطر ومناضلي الجامعة في كل المواقع ومن بينهم الذين يتم تكريمهم في هذا الملتقى ..
وتناول الكلمة الأخ النعم ميارة الكاتب العام للاتحاد العام للشغالين بالمغرب، م مشيرا إلى أن مناضلات ومناضلو الاتحاد العام يعيشون اليوم في أجواء انتصار آخر من الانتصارات التي يحققها الاتحاد العام في معاركه المتواصلة دفاعا على مطالب الطبقة الشغيلة، مبرزا أن النتائج النهائية لانتخابات ممثلي المأجورين في القاطاعين العام والخاص التي مكنت الاتحاد العام من احتلال مرتبة متقدمة جدا، مشيرا إلى أن نتائج الجامعة من الاستحقاق السايق إلى الاستحقاق الحالي ارتفعت من سبعة مقاعد فقط إلى 38 مقعدا ، وأن نتائج الاتحاد العام ارتفعت من 2600 مندوب إلى ثلاثة آلاف مندوب ، مع احتلال المرتبة الأول في القطاع الخاص ...
وقال الأخ النعم ميارة إنها المؤشرات القوية على نجاح الاتحاد العام بفضل مناضلاته ومناضليه الذين يكدون ويجتهدون مختلف الجهات والمناطق، في البوادي والحواضر ، مبرزا أن تمثليلة الاتحاد على الصعيد الوطنية تعززت حيت انتقلت من 7 في المائة إلى 12,8 في المائة من المآجورين بالمغرب ...
وأوضح الأخ الكاتب العام أن الأساس هو أن المناضلات والمناضلين تحلوا بروح العمل الجماعي والمثابرة والصدق ونكران الذات في جميع القطاعات، حيث تقوت مكانة الاتحاد العام، موضحا أن هذه المحطة تعتبر تتويجا للمسيرة التي خاضها المناضلون خلال أربع سنوات بعد مؤتمر التغيير، مؤكدا أن الارتباط اليومي بالمأجورين والنضال من أجل الدفاع عن مطالبهم ومصالحهم هو معيار نجاح العمل النقابي مبرزا أن مكانة الجامعة الوطنية لموظفي وزارة الشباب والرياضة محفوظة داخل الاتحاد العام للشغالين بالمغرب ، ويحفظها كفاح مناضليها ومناضلاتها ونقدمهم المستمر في النتائج ولا يمكن لأي كان المزايدة على الجامعة الوطنية في هذا الجانب ...
وذكر الأخ النعم أن قطاع الشباب والرياضة قطاع اجتماعي حيوي ملتصق بشكل وطيد مع جميع الأسر المغربية، لايمكن أن يبقى خارج حسابات حزب الاستقلال، مبرزا أن أطر ر الشباب والرياضة في البوادي والحواضر هم أيضا أطر حزب الاستقلال، إذ تلتقي المسؤولية النقابية مع المسؤولية الحزبية ، حيث يتبوأ الحزب المرتبة الأولى في الاستحقاقات المقبلة ، وتحمل مسؤولية تدبير الشأن العام الحكومي ، حينها يتم إعمال مبدأ المحاسبة مع أعضاء الحكومة المقبلة وفق برامج حقيقية تهتم بالشأن الاجتماعي وبالطفولة والشباب والمرأة وجميع شرائح المجتمع أنطلاقا من الهدف الأساس للاتحاد العام هو أن صون كرامة الطبقة الشغيلة التي تبقة فوق أي اعتبار، وأن تحسين ظروف عيش كافة المواطنات والمواطنين من الأولويات في البرامج الحكومية،
وأكد الكاتب العام للاتحاد العام للشغالين بالمغرب أنه لا بديل عن التلاحم مع الجماهير الشعبية والطبقة الشغيلة في إطار دولة القانون والمؤسسات، مبرزا أن العملان النقابي والسياسي وجهان لعملة واحدة وهي الدفاع عن المصالح العليا للوطن و تحقيق العيش الكريم للمواطين، موضحا أن البرامج التي خاض بها الاتحاد العام الاستحقاق الأخير سيحرص على أن تكون متضمنة في البرنامج الحكومي ، ويتم تنزيلها على أرض الواقع ، مضيفا أن الانتصار الذي يعيشها مناضلو الاتحاد العم هو أيضا انتصار للمبادئ التي يمثلها ويدافعا عنها الاتحاد العام الذي يشكل جزء لا يتجزء من حزب الاستقلال ،
واختتم الأخ النعم ميارة كلمته بالقول إن المغاربة الذين عاشوا عشر سنوات من اليأس وفقدان الثقة في كل شيء بددأوا يسترجعون ثقتهم في الأحزاب الوطنية القادرة على إخراجهم من الأزمة التي يتخبطون فيها بسبب سوء التدبير الحكومي السابق ، وأن حزب الاستقلال قادر على الدفاع عن مصالح المواطنين والتجاوب مع انشغالاتهم وتحسين أوضاعهم الاجتماعية والاقتصادية ، مؤكدا أن معركة انتخابات ممثلي لمأجورين انتهت بانتصار الاتحاد العام وأن المعركة الكبرى القادمة هي تلك المتعلقة بالاستحقاقات المقبلة، ووالتي تستوجب العمل بكل قوة من أجل ضمان النجاح فيها، والوصول إلى قيادة الحكومة لتحقيق انتظارات كافة المواطنات والمواطنين المغاربة، والتغلب على جميع الإكراهات...
وتناولت الكلمة الأخت خديجة الزومي مؤكدة أن اللحظة مليئة بمشاعر الغبطة لأن المجهودات التي بذلها المناضلات والمناضلون أتت أكلها وتحققت نتائج مبهرة ،فلأول مرة منذ سنة 1960 ، تمكن الاتحاد العام للشغالين بالمغرب خلال انتخابات 16 يوينو 2021 من احتلال المرتبة الأولى في القطاع الخاص، والمرتبة الثانية في القطاعين العام والخاص، مبرزة أن هذا الإنجاز بالنسبة لها كان مستحيلا أمام هيمنة لوبيات آليات معينة، معتبرة إياه مباركا بالنسبة للاتحاد العام ولحزب الاستقلال...
وفي الإطار نفسه تدخلت الأخت الزومي عضوة المكتب التنفيذي للااتحاد العام ، مهنئة نساء قطاع الشباب والرياضة اللواتي كن رائعات ومتفردات في نضالهن وفي معاركن من أجل ضمان النجاح في استحقاقات 16 يوينو 2021 ، حيث تجندن في مختلف الأقاليم في تفان ونكران للذات ، ومنهن من تخلين عن الترشيح من أجل تحقيق الوحدة والفوز، موضحة أنها تتبعت مختلف المحطات النضالية التي خاضتها الجامعة الوطنية لموظفي الشباب والرياضة، وخصوصا خلال محطة انتخابات ممثلي المأجورين، حيث كذبت النتئائج حسابات الحاقدين والحاسدين، واستطاعت الجامعة تحقيق الانتصار بفضل المجهود الذي بذله الكاتب الوطني الأخ أحمد بلفاطمي من خلال عمله المتواصل في مختلف الأقاليم والجهات، وحضور نفس نسائي قوي داخل التنظيميات القاعدية بالفروع الإقليمية والجهوية، مشددة على ضرورة تحقيق الإنصاف لفائدة نساء قطاع الشباب والرياضة داخل الاتحاد العام للشغالين بالمغرب ...
وتدخل بداية الجلسة الافتتاحية الأخ أحمد بلفاطمي الكاتب الوطني للجامعة الوطنية لموظفي وأعوان وزارة الشباب والريلضة، موجها عبارات الشكر والعرفان للأخ النعم ميارة الكاتب العام للمركزية النقابية الاتحاد العم للشغالين بالمغرب،معبرا عن اعتزاز الجامعة بالدور الحيوي الذي قام به منذ المؤتمر الاستثنائي للاتحاد العام المنعقد خلال شهر ماي سنة 2017 بالرباط،، حيث قاد سفينة الاتحاد بحنكة وحكمة وتبصر ..
وأبرزالأخ بلفاطمي أن النتائج المتقدمة التي حقتتها الجامعة بشكل خاص والاتحاد العام للشغالين بشكل عام، وأن التلاحم بين المناضلين والمناضلات في مختلف المحطات و انخراطهم في الفعل النضالي الميداني ، كل ذلك يعود فيه الفضل للأخ النعم ميارة ...
وأوضح أن الجامعة استطاعت أن تتبؤأ مركز الصدارة في استحقاق 16 يونيو 2021 ، حيث حصلت على 38 مقعدا مقابل 7 مقاعد فقط في الاستحقاق السابق ، وتأتى ذلك بفضل المجهود الجماعي للمناضلات والمناضلين في مختلف الأقاليم والجهات، وأيضا فضل الدعم والرعاية التي حضيت بها من قبل الأخ النعم ميارة، وفي الإطار نفسه وجه الشكر للأخت خديجة الزومي عضو المكتب التنفيذي للاتحاد العام، على دعمها التواصل للجامعة في مختلف محطاتها النضالية، كما عبر عن ارتياحه لأداء النضالي للكتاب الجهوين ولجميع أطر ومناضلي الجامعة في كل المواقع ومن بينهم الذين يتم تكريمهم في هذا الملتقى ..
وتناول الكلمة الأخ النعم ميارة الكاتب العام للاتحاد العام للشغالين بالمغرب، م مشيرا إلى أن مناضلات ومناضلو الاتحاد العام يعيشون اليوم في أجواء انتصار آخر من الانتصارات التي يحققها الاتحاد العام في معاركه المتواصلة دفاعا على مطالب الطبقة الشغيلة، مبرزا أن النتائج النهائية لانتخابات ممثلي المأجورين في القاطاعين العام والخاص التي مكنت الاتحاد العام من احتلال مرتبة متقدمة جدا، مشيرا إلى أن نتائج الجامعة من الاستحقاق السايق إلى الاستحقاق الحالي ارتفعت من سبعة مقاعد فقط إلى 38 مقعدا ، وأن نتائج الاتحاد العام ارتفعت من 2600 مندوب إلى ثلاثة آلاف مندوب ، مع احتلال المرتبة الأول في القطاع الخاص ...
وقال الأخ النعم ميارة إنها المؤشرات القوية على نجاح الاتحاد العام بفضل مناضلاته ومناضليه الذين يكدون ويجتهدون مختلف الجهات والمناطق، في البوادي والحواضر ، مبرزا أن تمثليلة الاتحاد على الصعيد الوطنية تعززت حيت انتقلت من 7 في المائة إلى 12,8 في المائة من المآجورين بالمغرب ...
وأوضح الأخ الكاتب العام أن الأساس هو أن المناضلات والمناضلين تحلوا بروح العمل الجماعي والمثابرة والصدق ونكران الذات في جميع القطاعات، حيث تقوت مكانة الاتحاد العام، موضحا أن هذه المحطة تعتبر تتويجا للمسيرة التي خاضها المناضلون خلال أربع سنوات بعد مؤتمر التغيير، مؤكدا أن الارتباط اليومي بالمأجورين والنضال من أجل الدفاع عن مطالبهم ومصالحهم هو معيار نجاح العمل النقابي مبرزا أن مكانة الجامعة الوطنية لموظفي وزارة الشباب والرياضة محفوظة داخل الاتحاد العام للشغالين بالمغرب ، ويحفظها كفاح مناضليها ومناضلاتها ونقدمهم المستمر في النتائج ولا يمكن لأي كان المزايدة على الجامعة الوطنية في هذا الجانب ...
وذكر الأخ النعم أن قطاع الشباب والرياضة قطاع اجتماعي حيوي ملتصق بشكل وطيد مع جميع الأسر المغربية، لايمكن أن يبقى خارج حسابات حزب الاستقلال، مبرزا أن أطر ر الشباب والرياضة في البوادي والحواضر هم أيضا أطر حزب الاستقلال، إذ تلتقي المسؤولية النقابية مع المسؤولية الحزبية ، حيث يتبوأ الحزب المرتبة الأولى في الاستحقاقات المقبلة ، وتحمل مسؤولية تدبير الشأن العام الحكومي ، حينها يتم إعمال مبدأ المحاسبة مع أعضاء الحكومة المقبلة وفق برامج حقيقية تهتم بالشأن الاجتماعي وبالطفولة والشباب والمرأة وجميع شرائح المجتمع أنطلاقا من الهدف الأساس للاتحاد العام هو أن صون كرامة الطبقة الشغيلة التي تبقة فوق أي اعتبار، وأن تحسين ظروف عيش كافة المواطنات والمواطنين من الأولويات في البرامج الحكومية،
وأكد الكاتب العام للاتحاد العام للشغالين بالمغرب أنه لا بديل عن التلاحم مع الجماهير الشعبية والطبقة الشغيلة في إطار دولة القانون والمؤسسات، مبرزا أن العملان النقابي والسياسي وجهان لعملة واحدة وهي الدفاع عن المصالح العليا للوطن و تحقيق العيش الكريم للمواطين، موضحا أن البرامج التي خاض بها الاتحاد العام الاستحقاق الأخير سيحرص على أن تكون متضمنة في البرنامج الحكومي ، ويتم تنزيلها على أرض الواقع ، مضيفا أن الانتصار الذي يعيشها مناضلو الاتحاد العم هو أيضا انتصار للمبادئ التي يمثلها ويدافعا عنها الاتحاد العام الذي يشكل جزء لا يتجزء من حزب الاستقلال ،
واختتم الأخ النعم ميارة كلمته بالقول إن المغاربة الذين عاشوا عشر سنوات من اليأس وفقدان الثقة في كل شيء بددأوا يسترجعون ثقتهم في الأحزاب الوطنية القادرة على إخراجهم من الأزمة التي يتخبطون فيها بسبب سوء التدبير الحكومي السابق ، وأن حزب الاستقلال قادر على الدفاع عن مصالح المواطنين والتجاوب مع انشغالاتهم وتحسين أوضاعهم الاجتماعية والاقتصادية ، مؤكدا أن معركة انتخابات ممثلي لمأجورين انتهت بانتصار الاتحاد العام وأن المعركة الكبرى القادمة هي تلك المتعلقة بالاستحقاقات المقبلة، ووالتي تستوجب العمل بكل قوة من أجل ضمان النجاح فيها، والوصول إلى قيادة الحكومة لتحقيق انتظارات كافة المواطنات والمواطنين المغاربة، والتغلب على جميع الإكراهات...
وتناولت الكلمة الأخت خديجة الزومي مؤكدة أن اللحظة مليئة بمشاعر الغبطة لأن المجهودات التي بذلها المناضلات والمناضلون أتت أكلها وتحققت نتائج مبهرة ،فلأول مرة منذ سنة 1960 ، تمكن الاتحاد العام للشغالين بالمغرب خلال انتخابات 16 يوينو 2021 من احتلال المرتبة الأولى في القطاع الخاص، والمرتبة الثانية في القطاعين العام والخاص، مبرزة أن هذا الإنجاز بالنسبة لها كان مستحيلا أمام هيمنة لوبيات آليات معينة، معتبرة إياه مباركا بالنسبة للاتحاد العام ولحزب الاستقلال...
وفي الإطار نفسه تدخلت الأخت الزومي عضوة المكتب التنفيذي للااتحاد العام ، مهنئة نساء قطاع الشباب والرياضة اللواتي كن رائعات ومتفردات في نضالهن وفي معاركن من أجل ضمان النجاح في استحقاقات 16 يوينو 2021 ، حيث تجندن في مختلف الأقاليم في تفان ونكران للذات ، ومنهن من تخلين عن الترشيح من أجل تحقيق الوحدة والفوز، موضحة أنها تتبعت مختلف المحطات النضالية التي خاضتها الجامعة الوطنية لموظفي الشباب والرياضة، وخصوصا خلال محطة انتخابات ممثلي المأجورين، حيث كذبت النتئائج حسابات الحاقدين والحاسدين، واستطاعت الجامعة تحقيق الانتصار بفضل المجهود الذي بذله الكاتب الوطني الأخ أحمد بلفاطمي من خلال عمله المتواصل في مختلف الأقاليم والجهات، وحضور نفس نسائي قوي داخل التنظيميات القاعدية بالفروع الإقليمية والجهوية، مشددة على ضرورة تحقيق الإنصاف لفائدة نساء قطاع الشباب والرياضة داخل الاتحاد العام للشغالين بالمغرب ...