وسجل الأخ حسن سليغوة، في سؤاله الموجه إلى وزير الشباب والرياضة، أن الفريق الاستقلالي يهنئ المنتخب الوطني بعد فوزه ببطولة افريقيا للاعبين المحليين لكرة القدم “الشان” في نسختها الخامسة المنظمة بالمغرب، وجميع مكونات الفريق الوطني التي كانت وراء هذا التتويج.
وأبرز المستشار البرلماني أن المغرب راكم تجربة مهمة في الترشح لاحتضان كأس العالم، بالإضافة إلى المجهودات المبذولة لتأهيل البنيات التحتية، مشيرا إلى أنه من أجل رفع هذا التحدي لابد من تكثيف الجهود والتنسيق بين جميع القطاعات ليستطيع الملف المغربي أن يستجيب لكافة الشروط التقنية للاتحاد الدولي لكرة القدم.
وشدد الأخ سليغوة على ضرورة انخراط وتعبئة الحكومة بكافة مكوناتها من أجل ربح رهان تنظيم هذا الحدث الرياضي الهام الذي سيجذب لا محالة أنظار العالم للمغرب، مسائلا الوزارة الوصية على القطاع عن التدابير المتخذة من طرف الحكومة لتأهيل البنيات التحتية الرياضية لاحتضان بلادنا لهذا الحدث العالمي.
وفي معرض تعقيبه، أوضح الأخ حسن سليغوة أن المغرب ترشح لمرتين من أجل احتضان كأس العالم لكرة القدم، لكن الملف المغربي خلال المناسبتين الماضيتين كان مليئا بالتصاميم والمجسمات على الورق في حين كان تغيب البنيات التحتية الرياضية على أرض الواقع.
وأكد المستشار البرلماني الاستقلالي أن المغرب يتوفر حاليا على ملاعب جيدة لكنها تبقى غير كافية كما أن بعض الملاعب تحتاج إلى إعادة تأهيلها من أجل أن تتلاءم وشروط الاتحاد الدولي لكرة القدم، مسجلا أنه من بين هاته المركبات الرياضية المرشحة لاحتضان مباريات “المونديال” ملعب مدينة فاس والذي لا تتوفر فيه الشروط الضرورية لأنه مدرجاته لا تحمل سوى 36 ألف مقعد في حين أن “الفيفا” تحدد شرط أساسي هو أن تتوفر الملاعب على أقل تقدير 45 ألف مقعد.
ودعا الأخ سليغوة الحكومة إلى تظافر الجهود جل القطاعات المعنية للعمل من الآن من أجل تأهيل الملاعب والنهوض بالقطاع الرياضي ببلادنا، معربا عن آسفه لغياب إرادة حكومية حقيقية للنهوض بالرياضة وهو ما يظهر جليا من خلال الميزانية الهزيلة المخصصة لوزارة الشباب والرياضة.
وأبرز المستشار البرلماني أن المغرب راكم تجربة مهمة في الترشح لاحتضان كأس العالم، بالإضافة إلى المجهودات المبذولة لتأهيل البنيات التحتية، مشيرا إلى أنه من أجل رفع هذا التحدي لابد من تكثيف الجهود والتنسيق بين جميع القطاعات ليستطيع الملف المغربي أن يستجيب لكافة الشروط التقنية للاتحاد الدولي لكرة القدم.
وشدد الأخ سليغوة على ضرورة انخراط وتعبئة الحكومة بكافة مكوناتها من أجل ربح رهان تنظيم هذا الحدث الرياضي الهام الذي سيجذب لا محالة أنظار العالم للمغرب، مسائلا الوزارة الوصية على القطاع عن التدابير المتخذة من طرف الحكومة لتأهيل البنيات التحتية الرياضية لاحتضان بلادنا لهذا الحدث العالمي.
وفي معرض تعقيبه، أوضح الأخ حسن سليغوة أن المغرب ترشح لمرتين من أجل احتضان كأس العالم لكرة القدم، لكن الملف المغربي خلال المناسبتين الماضيتين كان مليئا بالتصاميم والمجسمات على الورق في حين كان تغيب البنيات التحتية الرياضية على أرض الواقع.
وأكد المستشار البرلماني الاستقلالي أن المغرب يتوفر حاليا على ملاعب جيدة لكنها تبقى غير كافية كما أن بعض الملاعب تحتاج إلى إعادة تأهيلها من أجل أن تتلاءم وشروط الاتحاد الدولي لكرة القدم، مسجلا أنه من بين هاته المركبات الرياضية المرشحة لاحتضان مباريات “المونديال” ملعب مدينة فاس والذي لا تتوفر فيه الشروط الضرورية لأنه مدرجاته لا تحمل سوى 36 ألف مقعد في حين أن “الفيفا” تحدد شرط أساسي هو أن تتوفر الملاعب على أقل تقدير 45 ألف مقعد.
ودعا الأخ سليغوة الحكومة إلى تظافر الجهود جل القطاعات المعنية للعمل من الآن من أجل تأهيل الملاعب والنهوض بالقطاع الرياضي ببلادنا، معربا عن آسفه لغياب إرادة حكومية حقيقية للنهوض بالرياضة وهو ما يظهر جليا من خلال الميزانية الهزيلة المخصصة لوزارة الشباب والرياضة.