عقد مجلس النواب جلسته الأسبوعية العمومية ليوم الاثنين 14 يناير 2019 المخصصة لأسئلة الفرق النيابية وأجوبة الحكومة، وقد تميزت بالمشاركة المهمة للفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية بمواضيع تستأثر باهتمام الرأي العام وتعد من أهم انشغالات المواطنين، وهكذا فقد تساءل الفريق في قطاعات التجهيز والنقل، والصحة، والسكنى، والتربية الوطنية والتشغيل..
تطرق الاخ عبد الرحمان خيير في سؤاله الى وزير التجهيز الى تنمية العرض المائي، ذكر في بدايته بالالتزام الحكومي في برنامجها في هذا المجال من خلال تسريع وثيرة إنجاز السدود الكبرى والمتوسطة و التلية في أفق 2021 ليتساءل عن تنفيذ هذا الالتزام، و المناطق المستفيدة من السدود المنجزة.
وزير التجهيز تطرق الى مشروع تقوية تجميع المياه السطحية الموجهة الى السدود بناء على معطى التغيرات المناخية التي أصبحت بنيوية وهو ما أصبح يفرض بناء السدود الكبيرة وتوسيع السدود الصغيرة والتلية لحل الاشكالات بمجموعة من المناطق في التزود بالمياه، مضيفا أنه يتم اللجوء الى تحلية مياه البحر في الحالات القصوى.
في معرض تعقيبه تطرق الاخ خيير الى انتظارات ساكنة إقليم بني ملال خاصة جماعات أغبالة وبوتفردة وتيزينسلي التي تنتظر إنشاء سد تاكزيرت الذي يسهم في التخفيف من معاناة الساكنة مع الفيضانات وتوفير المياه للري والشرب، معتبرا أن استمرار الحكومة في تغييب البعد المائي قي سياساتها العمومية سيؤدي حتما إلى فشلها في تحقيق الأمن المائي الذي يعتبر إشكالية حقيقية في ظل التحولات المناخية التي تنذر بتزايد مظاهر الجفاف ليأخذ بعدا هيكليا وما يحمله من مخاطر على حياة الأرض والإنسان .
تطرق الاخ عبد الرحمان خيير في سؤاله الى وزير التجهيز الى تنمية العرض المائي، ذكر في بدايته بالالتزام الحكومي في برنامجها في هذا المجال من خلال تسريع وثيرة إنجاز السدود الكبرى والمتوسطة و التلية في أفق 2021 ليتساءل عن تنفيذ هذا الالتزام، و المناطق المستفيدة من السدود المنجزة.
وزير التجهيز تطرق الى مشروع تقوية تجميع المياه السطحية الموجهة الى السدود بناء على معطى التغيرات المناخية التي أصبحت بنيوية وهو ما أصبح يفرض بناء السدود الكبيرة وتوسيع السدود الصغيرة والتلية لحل الاشكالات بمجموعة من المناطق في التزود بالمياه، مضيفا أنه يتم اللجوء الى تحلية مياه البحر في الحالات القصوى.
في معرض تعقيبه تطرق الاخ خيير الى انتظارات ساكنة إقليم بني ملال خاصة جماعات أغبالة وبوتفردة وتيزينسلي التي تنتظر إنشاء سد تاكزيرت الذي يسهم في التخفيف من معاناة الساكنة مع الفيضانات وتوفير المياه للري والشرب، معتبرا أن استمرار الحكومة في تغييب البعد المائي قي سياساتها العمومية سيؤدي حتما إلى فشلها في تحقيق الأمن المائي الذي يعتبر إشكالية حقيقية في ظل التحولات المناخية التي تنذر بتزايد مظاهر الجفاف ليأخذ بعدا هيكليا وما يحمله من مخاطر على حياة الأرض والإنسان .