عقد مجلس النواب جلسته الأسبوعية العمومية ليوم الاثنين20 ماي 2019 المخصصة لأسئلة الفرق النيابية وأجوبة الحكومة،وقد تميزت بالمشاركة المهمة للفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية بمواضيع تستأثر باهتمام الرأي العام وتعد من أهم انشغالات المواطنين، وهكذا فقد تساءل الفريق في قطاعات السكنى وسياسة المدينة، والتعليم العالي، والثقافة، والشغل، والتضامن والاسرة…
انطلاقا من الخطاب الملكي بمناسبة افتتاح السنة التشريعية الحالية 2018-2019، الذي اعتبر فيه جلالة الملك أن القطاع الفلاحي يمكن أن يشكل خزانا أكثر دينامكية للتشغيل وخلق فرص العمل، خاصة لدى الشباب، وترسيخ طبقة وسطى بالعالم القروي، في هذا الاطار تساءل الأخ عبد الرحمان خيير عن وجود برنامج واضح المعالم والتدابير المتخذة لتفعيل هذه التوجيهات الملكية من أجل التخفيف من حدة البطالة في الوسط القروي وفي ظروف معيشة ساكنته وشروط الاستقرار به.
وزير الشغل والإدماج المهني أشار الى وجود سياسة حكومية مندمجة ما بين القطاعات ومنها المخططات الفلاحية الهادفة الى خلق الثروة وفرص الشغل والاستثمار في سلاسل الانتاج وأنشطة دعم الاقتصاد الاجتماعي والتضامني وبرامج التنمية الاجتماعية والمبادرة الوطنية للتنمية البشرية وغيرها.
جدد الاخ خيير في معرض تعقيبه التأكيد على معاناة شباب العالم القروي من البطالة والبطالة المقنعة لان القطاع الفلاحي غير مستغل بشكل يضمن خلق الثروة وفرص الشغل وتحسين دخل الساكنة القروية والجبلية كما هو الوضع بالنسبة لساكنة العالم القروي بإقليم بني ملال التي لازالت تقتصر على الفلاحة المعيشية بدل تطويرها من خلال دعم الدولة للرفع من مستوى الإنتاج والمردودية.
انطلاقا من الخطاب الملكي بمناسبة افتتاح السنة التشريعية الحالية 2018-2019، الذي اعتبر فيه جلالة الملك أن القطاع الفلاحي يمكن أن يشكل خزانا أكثر دينامكية للتشغيل وخلق فرص العمل، خاصة لدى الشباب، وترسيخ طبقة وسطى بالعالم القروي، في هذا الاطار تساءل الأخ عبد الرحمان خيير عن وجود برنامج واضح المعالم والتدابير المتخذة لتفعيل هذه التوجيهات الملكية من أجل التخفيف من حدة البطالة في الوسط القروي وفي ظروف معيشة ساكنته وشروط الاستقرار به.
وزير الشغل والإدماج المهني أشار الى وجود سياسة حكومية مندمجة ما بين القطاعات ومنها المخططات الفلاحية الهادفة الى خلق الثروة وفرص الشغل والاستثمار في سلاسل الانتاج وأنشطة دعم الاقتصاد الاجتماعي والتضامني وبرامج التنمية الاجتماعية والمبادرة الوطنية للتنمية البشرية وغيرها.
جدد الاخ خيير في معرض تعقيبه التأكيد على معاناة شباب العالم القروي من البطالة والبطالة المقنعة لان القطاع الفلاحي غير مستغل بشكل يضمن خلق الثروة وفرص الشغل وتحسين دخل الساكنة القروية والجبلية كما هو الوضع بالنسبة لساكنة العالم القروي بإقليم بني ملال التي لازالت تقتصر على الفلاحة المعيشية بدل تطويرها من خلال دعم الدولة للرفع من مستوى الإنتاج والمردودية.