وقال الأخ عبد السلام اللبار، في سؤاله الموجه إلى كاتبة الدولة المكلفة بالصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي، أن النقل يعتبر قطاعا اقتصادي واجتماعي داعم لتنافسية الاقتصاد الوطني و لجاذبية الاستثمار الخارجي.
وأبرز المستشار البرلماني أن هذا القطاع يعتبر منتجا للقيمة المضافة، للثروة ولمناصب الشغل وهو رافعة لإعداد التراب الوطني ولتحقيق تنمية متوازنة للجهات، مما يحتم على الحكومة تطويره باستمرار.
وسجل الأخ اللبار أن سؤال الفريق الاستقلالي يأتي في ظل احتضان المغرب لمجموعة من الأحداث الهامة، إلى جانب إمكانية احتضان نهائيات كأس العالم 2026، مسائلا الحكومة عن التدابير والإجراءات التي ستتخذها من أجل تحديث وتطوير منظومة النقل لتصبح في مستوى هذه الأحداث العالمية.
وفي معرض تعقيبه، أكد الأخ عبد السلام اللبار أن الفريق الاستقلالي من خلال طرحه لهذا السؤال فهو يريد تنوير الرأي العام الوطني من أجل معرفة مدى اجتهاد الحكومة في تطوير الشبكة الطرقية من جهة، وتعزيز أسطول النقل بمختلف أنواعه والنهوض بقطاع النقل بمختلف أنماطه من جهة أخرى.
وشدد الأخ اللبار على ضرورة تطوير منظومة النقل بصفة شمولية، من أجل مواكبة أحداث كبرى، من المرتقب أن تحتضنها المملكة، مؤكدا على إيلاء أهمية خاصة بتطوير البنيات التحتية الطرقية بالعالم القروي، معتبرا أن بلادنا في أمس الحاجة إلى تظافر الجهود للرفع من مستوى الجودة و مستوى الخدمات المقدمة في مجال النقل.
وأشار رئيس الفريق الاستقلالي بمجلس المستشارين إلى أنه حان الوقت من أجل الخروج من بعض المناطق التي أخذت حظها الوافر من التجهيز والنقل الطرقي، والاتجاه نحو بعض المناطق التي لم تنل نصيبها من العناية، من خلال تنمية متكاملة ومتوازنة للبنيات التحتية للنقل والاستمرار في السياسة الإرادية للاستثمار في البنيات التحتية للنقل، مع تكامل أنواع النقل وتشجيع النقل المتعدد الأنماط، بالإضافة إلى الرفع من مستوى جودة الخدمات.
وأبرز المستشار البرلماني أن هذا القطاع يعتبر منتجا للقيمة المضافة، للثروة ولمناصب الشغل وهو رافعة لإعداد التراب الوطني ولتحقيق تنمية متوازنة للجهات، مما يحتم على الحكومة تطويره باستمرار.
وسجل الأخ اللبار أن سؤال الفريق الاستقلالي يأتي في ظل احتضان المغرب لمجموعة من الأحداث الهامة، إلى جانب إمكانية احتضان نهائيات كأس العالم 2026، مسائلا الحكومة عن التدابير والإجراءات التي ستتخذها من أجل تحديث وتطوير منظومة النقل لتصبح في مستوى هذه الأحداث العالمية.
وفي معرض تعقيبه، أكد الأخ عبد السلام اللبار أن الفريق الاستقلالي من خلال طرحه لهذا السؤال فهو يريد تنوير الرأي العام الوطني من أجل معرفة مدى اجتهاد الحكومة في تطوير الشبكة الطرقية من جهة، وتعزيز أسطول النقل بمختلف أنواعه والنهوض بقطاع النقل بمختلف أنماطه من جهة أخرى.
وشدد الأخ اللبار على ضرورة تطوير منظومة النقل بصفة شمولية، من أجل مواكبة أحداث كبرى، من المرتقب أن تحتضنها المملكة، مؤكدا على إيلاء أهمية خاصة بتطوير البنيات التحتية الطرقية بالعالم القروي، معتبرا أن بلادنا في أمس الحاجة إلى تظافر الجهود للرفع من مستوى الجودة و مستوى الخدمات المقدمة في مجال النقل.
وأشار رئيس الفريق الاستقلالي بمجلس المستشارين إلى أنه حان الوقت من أجل الخروج من بعض المناطق التي أخذت حظها الوافر من التجهيز والنقل الطرقي، والاتجاه نحو بعض المناطق التي لم تنل نصيبها من العناية، من خلال تنمية متكاملة ومتوازنة للبنيات التحتية للنقل والاستمرار في السياسة الإرادية للاستثمار في البنيات التحتية للنقل، مع تكامل أنواع النقل وتشجيع النقل المتعدد الأنماط، بالإضافة إلى الرفع من مستوى جودة الخدمات.