وأبرز الأخ أبدوح، في سؤال موجه الى وزير إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، أن الفريق الاستقلالي يطرح هذا الموضوع من جديد لأن سكان الدواوير الكائنة بمنطقة النخيل بمراكش يعيشون وضعية مزرية ومؤسفة، لا تتناسب والكرامة الانسانية، مبرزا أن قاطني هذه الدواوير يعانون كثيرا جراء تأخر تنفيذ عملية إعادة إسكانهم والتي كان من المقرر أن تنتهي خلال سنة 2013 أي قبل 5 سنوات من الآن.
وأوضح المستشار البرلماني الاستقلاي أن وضعية سكان بعض الدواوير، ومن بينها “اللباط والميجات” مأساوية بجميع المقاييس ، وتترجم وضعيتهم المزرية الصورة الحقيقية للتوريث الجيلي للفقر، مؤكدا أن معاناة قاطني هذه الدواوير مستمرة، بسبب طول الانتظار و حالة الغموض تجاه مصيرهم المجهول بسبب عدم تنفيذ برنامج إعادة هيكلة مساكنهم في اطار عملية محاربة دور الصفيح.
وسجل عضو الفريق الاستقلالي بمجلس المستشارين غياب الوضوح في تدبير عملية إعادة إسكان قاطني الدواوير الكائنة بمنطقة النخيل بمراكش، مبرزا أنه منذ بداية ولاية هاته الحكومة، والفريق الاستقلالي يثير هذا الموضوع، ويطالب الحكومة بمعالجة المشكل، عبر اتخاذ تدابير عاجلة تضمن العيش الكريم للسكان،لكن دون جدوى، مسائلا الوزارة الوصية عن مآل تسوية وضعية سكان هده الدواوير .
وفي معرض تعقيبه، سجل الأخ عبد اللطيف أبدوح أن ملف عملية إعادة إسكان قاطني الدواوير الكائنة بمنطقة النخيل يعرف تأجيلا غير مبرر، وانتظارية قاتلة، معتبرا أن وضعية سكان هذه الدواوير تزداد تـأزما يوما بعد يوم، حيث سيكون من الصعب جدا إيجاد الحلول لمشاكلهم في المستقبل القريب بسبب سياسة التسويف والمماطلة التي تنهجها الحكومة، مشددا على ضرورة تسريع وتيرة انجاز وتنفيذ هذه العملية.
وأبرز عضو الفريق الاستقلالي بمجلس المستشارين،أن قاطني هذ ه الدواوير يجهلون مصيرهم هل سيرحلون أو سيظلون في ذات المكان، أم سيتم تأهيل تلك الدواوير أو إعادة هيكلتها أو إدماجها، لمعرفة أي صيغة من هذه الصيغ سيتعاملون بها، للحد على الأقل مع مسألة التأويل والضبابية.
وفي نفس الس أشار الأخ عبد اللطيف ابدوح الى مشكل دوار اولاد الكرن بمقاطعة النخيل مراكش، من جراء طول الانتظار بسبب عدم تسوية هذا الملف قضائيا، مقترحا، في هذا الباب تبني إجراء نزع الملكية، كحل أمثل لهذا المشكل.
وأوضح المستشار البرلماني الاستقلاي أن وضعية سكان بعض الدواوير، ومن بينها “اللباط والميجات” مأساوية بجميع المقاييس ، وتترجم وضعيتهم المزرية الصورة الحقيقية للتوريث الجيلي للفقر، مؤكدا أن معاناة قاطني هذه الدواوير مستمرة، بسبب طول الانتظار و حالة الغموض تجاه مصيرهم المجهول بسبب عدم تنفيذ برنامج إعادة هيكلة مساكنهم في اطار عملية محاربة دور الصفيح.
وسجل عضو الفريق الاستقلالي بمجلس المستشارين غياب الوضوح في تدبير عملية إعادة إسكان قاطني الدواوير الكائنة بمنطقة النخيل بمراكش، مبرزا أنه منذ بداية ولاية هاته الحكومة، والفريق الاستقلالي يثير هذا الموضوع، ويطالب الحكومة بمعالجة المشكل، عبر اتخاذ تدابير عاجلة تضمن العيش الكريم للسكان،لكن دون جدوى، مسائلا الوزارة الوصية عن مآل تسوية وضعية سكان هده الدواوير .
وفي معرض تعقيبه، سجل الأخ عبد اللطيف أبدوح أن ملف عملية إعادة إسكان قاطني الدواوير الكائنة بمنطقة النخيل يعرف تأجيلا غير مبرر، وانتظارية قاتلة، معتبرا أن وضعية سكان هذه الدواوير تزداد تـأزما يوما بعد يوم، حيث سيكون من الصعب جدا إيجاد الحلول لمشاكلهم في المستقبل القريب بسبب سياسة التسويف والمماطلة التي تنهجها الحكومة، مشددا على ضرورة تسريع وتيرة انجاز وتنفيذ هذه العملية.
وأبرز عضو الفريق الاستقلالي بمجلس المستشارين،أن قاطني هذ ه الدواوير يجهلون مصيرهم هل سيرحلون أو سيظلون في ذات المكان، أم سيتم تأهيل تلك الدواوير أو إعادة هيكلتها أو إدماجها، لمعرفة أي صيغة من هذه الصيغ سيتعاملون بها، للحد على الأقل مع مسألة التأويل والضبابية.
وفي نفس الس أشار الأخ عبد اللطيف ابدوح الى مشكل دوار اولاد الكرن بمقاطعة النخيل مراكش، من جراء طول الانتظار بسبب عدم تسوية هذا الملف قضائيا، مقترحا، في هذا الباب تبني إجراء نزع الملكية، كحل أمثل لهذا المشكل.