عقد مجلس النواب جلسته الأسبوعية العمومية يوم الاثنين 20 يناير 2020 المخصصة لأسئلة الفرق النيابية وأجوبة الحكومة، ضمن دورة أكتوبر للسنة التشريعية 2019/2020، وقد تميزت بالمشاركة المهمة للفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية بمواضيع تستأثر باهتمام الرأي العام وتعد من أهم انشغالات المواطنين، وهكذا فقد تساءل الفريق في قطاعات الصحة، والشغل، والبيئة والاسرة...
تعتبر مسألة تحسين الظروف الصحية في المدارات الحضرية، موضوع إجماع و توجه عالمي يدعو إلى جعل الفضاءات الحضرية أكثر تلاؤما مع منهاج الأنماط السليمة للعيش، وفي هذا الصدد تساءل الأخ عبد المجيد الفاسي الفهري عن الاستراتيجيات التي ستتخذها الحكومة من أجل الحد من لمخاطر الصحية التي تنتج عن تدهور البيئة.
وزير الطاقة والمعادن والبيئة تطرق في عناصر جوابه الى البرامج المتعددة في مجال الحفاظ على البيئة التي كلفت الملايير ومنها البرنامج الخاص بالنفايات بالمدن حيث وصلت نسبة المعالجة الى 85% ثم برنامج تطهير السائل الذي يمتد الى العام القروي وبرنامج تلوث الهواء حيث تم انشاء العديد من المحطات لمعالجة التلوث الصناعي ومخطط معالجة النفايات الخطيرة من قبل المتلاشيات.
وشدد الاخ الفاسي في معرض تعقيبه على أهمية معالجة البيئة بمختلف تجلياتها على اعتبار أن المتضرر الاول هو الانسان، كما سجل عدة متدخلين حكوميين في هذا المجال وعدة سياسات في غياب تام للالتقائية بينهم، وهو ما ينعكس سلبا على تطبيق تلك البرامج ويفقد ثقة المواطنين الذي لا زال بعضهم يعاني من ظاهرة انتشار الازبال والسطو على الملك العام وهدر المياه والتشوه العمراني، مطالبا الحكومة بجعل موضوع البيئة في صلب الاولويات.
تعتبر مسألة تحسين الظروف الصحية في المدارات الحضرية، موضوع إجماع و توجه عالمي يدعو إلى جعل الفضاءات الحضرية أكثر تلاؤما مع منهاج الأنماط السليمة للعيش، وفي هذا الصدد تساءل الأخ عبد المجيد الفاسي الفهري عن الاستراتيجيات التي ستتخذها الحكومة من أجل الحد من لمخاطر الصحية التي تنتج عن تدهور البيئة.
وزير الطاقة والمعادن والبيئة تطرق في عناصر جوابه الى البرامج المتعددة في مجال الحفاظ على البيئة التي كلفت الملايير ومنها البرنامج الخاص بالنفايات بالمدن حيث وصلت نسبة المعالجة الى 85% ثم برنامج تطهير السائل الذي يمتد الى العام القروي وبرنامج تلوث الهواء حيث تم انشاء العديد من المحطات لمعالجة التلوث الصناعي ومخطط معالجة النفايات الخطيرة من قبل المتلاشيات.
وشدد الاخ الفاسي في معرض تعقيبه على أهمية معالجة البيئة بمختلف تجلياتها على اعتبار أن المتضرر الاول هو الانسان، كما سجل عدة متدخلين حكوميين في هذا المجال وعدة سياسات في غياب تام للالتقائية بينهم، وهو ما ينعكس سلبا على تطبيق تلك البرامج ويفقد ثقة المواطنين الذي لا زال بعضهم يعاني من ظاهرة انتشار الازبال والسطو على الملك العام وهدر المياه والتشوه العمراني، مطالبا الحكومة بجعل موضوع البيئة في صلب الاولويات.