يشارك الأخ عبداللطيف أبدوح عضو برلمان عموم إفريقيا في اجتماعات اللجنة الدائمة للتجارة والجمارك والهجرة التي تعتبر من اللجن الدائمة لبرلمان عموم إفريقيا خلال الفترة الممتدة من 2الى10غشت 2019 مدينة جوهانسبرغ بدولة جنوب إفريقيا. حيث يشغل البرلماني المغربي الأخ عبد اللطيف ابدوح مقررا لهذه ابتداء من يوم 5 غشت 2019 إلى غاية 10 غشت 2019 .
وتأتي هذه الاجتماعات تفعيلا لمقرر مؤتمر رؤساء دول وحكومات الاتحاد الأفريقي المنعقد بنواكشوط يوليو2018 وعملا بإعلان أديس ابابا، بجعل سنة 2019 : " سنة اللاجئين و العائدين و النازحين داخليا والاتجاه نحو حلول دائمة للنزوح القسري في افريقيا".
وتجدر الإشارة إلى هذا الموضوع يتسم بأهمية بالغة لسببين رئيسيين:
●السبب الأول ذو بعد مستقبلي، حيت إن تفعيل اتفاقية التجارة الحرة للقارة الإفريقية التي ثم توقيعها في كيجالي /روندا بتاريخ 21مارس2018 والمتعلقة بتفعيل حرية تنقل الاشخاص.
●اما السبب الثاني ذو بعد تاريخي، ذلك ان سنة 2019 تصادف الذكرى الخمسين لاعتماد اتفاقية منظمة الوحدة الإفريقية المتعلقة باللاجئين لعام 1969 فضلا عن الذكرى العاشرة لاعتماد اتفاقية الأتحاد الأفريقي لعام 2009 المتعلقة بحماية ومساعدة النازحين داخليا في افريقيا " اتفاقية كمبالا ".
وقد التزمت الدول الاعضاء في الإتحاد الأفريقي بالاتجاه نحو الإسراع بتحقيق حرية التنقل والتكامل والاعفاء من التأشيرة، واعتماد جواز سفر أفريقي لتسهيل تنقل الاشخاص وانشاء اتحاد جمركي والسوق المشتركة والاتحاد النقدي وعملة واحدة....
كما تم التأكيد على معالجة الأسباب الجذرية والمهيكلة للنزاعات المفتعلة والعنيفة المطولة والتطرف والكوارث الطبيعية وتغيرات المناخ وانتهاك حقوق الإنسان وسوء إدارة التنوع والعوامل الأخرى، الثى ادت إلى النزوح القسري، وكذالك معالجة انعدام الجنسية، حيث بلغ عدد من لا يتوفر على الجنسية في القارة الافريقية 712 ألف شخص،إلى غير ذالك من المواضيع والقضايا التي تشغل اهتمام البرلمانيين الأفارقة.
وقد انخرطت اللجنة الدائمة للتجارة والجمارك والهجرة في التدارس والمناقشة والمصادقة على التقارير والتوصيات التي سترفع إلى الجمعية العامة لبرلمان عموم أفريقيا بخصوص المواضيع التالية :
~الهجرة وكره الأجانب والنزوح القسري،
~الطاقة المتجددة في افريقيا، وتأتي هذه الاجتماعات تفعيلا لمقرر مؤتمر رؤساء دول وحكومات الاتحاد الأفريقي المنعقد بنواكشوط يوليو2018 وعملا بإعلان أديس ابابا، بجعل سنة 2019 : " سنة اللاجئين و العائدين و النازحين داخليا والاتجاه نحو حلول دائمة للنزوح القسري في افريقيا".
وتجدر الإشارة إلى هذا الموضوع يتسم بأهمية بالغة لسببين رئيسيين:
●السبب الأول ذو بعد مستقبلي، حيت إن تفعيل اتفاقية التجارة الحرة للقارة الإفريقية التي ثم توقيعها في كيجالي /روندا بتاريخ 21مارس2018 والمتعلقة بتفعيل حرية تنقل الاشخاص.
●اما السبب الثاني ذو بعد تاريخي، ذلك ان سنة 2019 تصادف الذكرى الخمسين لاعتماد اتفاقية منظمة الوحدة الإفريقية المتعلقة باللاجئين لعام 1969 فضلا عن الذكرى العاشرة لاعتماد اتفاقية الأتحاد الأفريقي لعام 2009 المتعلقة بحماية ومساعدة النازحين داخليا في افريقيا " اتفاقية كمبالا ".
وقد التزمت الدول الاعضاء في الإتحاد الأفريقي بالاتجاه نحو الإسراع بتحقيق حرية التنقل والتكامل والاعفاء من التأشيرة، واعتماد جواز سفر أفريقي لتسهيل تنقل الاشخاص وانشاء اتحاد جمركي والسوق المشتركة والاتحاد النقدي وعملة واحدة....
كما تم التأكيد على معالجة الأسباب الجذرية والمهيكلة للنزاعات المفتعلة والعنيفة المطولة والتطرف والكوارث الطبيعية وتغيرات المناخ وانتهاك حقوق الإنسان وسوء إدارة التنوع والعوامل الأخرى، الثى ادت إلى النزوح القسري، وكذالك معالجة انعدام الجنسية، حيث بلغ عدد من لا يتوفر على الجنسية في القارة الافريقية 712 ألف شخص،إلى غير ذالك من المواضيع والقضايا التي تشغل اهتمام البرلمانيين الأفارقة.
وقد انخرطت اللجنة الدائمة للتجارة والجمارك والهجرة في التدارس والمناقشة والمصادقة على التقارير والتوصيات التي سترفع إلى الجمعية العامة لبرلمان عموم أفريقيا بخصوص المواضيع التالية :
~الهجرة وكره الأجانب والنزوح القسري،
~الحاجة الملحة لحصول الجميع على الطاقة،
~الاستتمار في قطاع الطاقة المتجددة،
~الوصول إلى الطاقة وتمكين المرأة،
~دور القطاع الخاص في الوصول إلى الطاقة....