عقد مجلس النواب جلسته الأسبوعية العمومية ليوم الاثنين 04 فبراير 2019 المخصصة لأسئلة الفرق النيابية وأجوبة الحكومة، وقد تميزت بالمشاركة المهمة للفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية بمواضيع تستأثر باهتمام الرأي العام وتعد من أهم انشغالات المواطنين، وهكذا فقد تساءل الفريق في قطاعات التجهيز، والصحة، والتربية الوطنية..
وفي إطار التعقيبات الاضافية، تقدم الأخ علال العمراوي بتعقيب إضافي في موضوع انفلونزا الخنازير، أكد فيه أن الحالة الوبائية يجب أن تكون معروفة مسبقا، من خلال المعطيات السنوية والعمل على توفير اللقحات الخاصة بكل حالة، إضافة إلى التوعية والتحسيس الطبي الاستباقي وهي المسؤولية الملقاة على عاتق وزارة الصحة.
وساءل عضو الفريق الاستقلالي وزير الصحة حول ما تم القيام به بخصوص التوعية اللازمة حتى يتنبه المغاربة للموضوع، خاصة النساء الحوامل والمسنين والأطفال وذوي الامراض المزمنة، وتوفير اللقاحات واستعمالها في الوقت المناسب، وليس بعد وقوع الأزمة ، مستفسرا ما إذا كانت الجهات المسؤولة بادرت إلى توفير الكميات الكافية من اللقاح الذي يتم البحث عليه اليوم، خاصة بعد انتهاء موسم اللقاح.
كما تساءل الأخ العمراوي عن طبية انخراط القطاعات الحكومية الاخرى في عملية التحسيس خاصة التربية الوطنية من خلال دروس للتوعية للتلاميذ وهل تتوفر المدارس على الماء والصابون كأسلوب وقائي أولي، معتبرا أن الفزع الذي يعيشه المواطنين هو بفعل التواصل المهزوز مع القطاع الوصي على الصحة.
وفي إطار التعقيبات الاضافية، تقدم الأخ علال العمراوي بتعقيب إضافي في موضوع انفلونزا الخنازير، أكد فيه أن الحالة الوبائية يجب أن تكون معروفة مسبقا، من خلال المعطيات السنوية والعمل على توفير اللقحات الخاصة بكل حالة، إضافة إلى التوعية والتحسيس الطبي الاستباقي وهي المسؤولية الملقاة على عاتق وزارة الصحة.
وساءل عضو الفريق الاستقلالي وزير الصحة حول ما تم القيام به بخصوص التوعية اللازمة حتى يتنبه المغاربة للموضوع، خاصة النساء الحوامل والمسنين والأطفال وذوي الامراض المزمنة، وتوفير اللقاحات واستعمالها في الوقت المناسب، وليس بعد وقوع الأزمة ، مستفسرا ما إذا كانت الجهات المسؤولة بادرت إلى توفير الكميات الكافية من اللقاح الذي يتم البحث عليه اليوم، خاصة بعد انتهاء موسم اللقاح.
كما تساءل الأخ العمراوي عن طبية انخراط القطاعات الحكومية الاخرى في عملية التحسيس خاصة التربية الوطنية من خلال دروس للتوعية للتلاميذ وهل تتوفر المدارس على الماء والصابون كأسلوب وقائي أولي، معتبرا أن الفزع الذي يعيشه المواطنين هو بفعل التواصل المهزوز مع القطاع الوصي على الصحة.