ثمن الأخ نور الدين مضيان عضو اللجنة التنفيذية للحزب رئيس الفريق الاستقلالي بمجلس النواب، مضامين الخطاب الملكي بمناسبة افتتاح الدورة الخريفية للبرلمان، مؤكدا أنه حمل رسائل قوية للحكومة وأرسى دعائم مشاريع اجتماعية واقتصادية من شأنها ان تعطي جرعات اوكسجين للاقتصاد المتضرر بكورونا موازاة مع مبادرات مهمة خاصة على مستوى الحماية الاجتماعية.
وقال الأخ مضيان خلال لقاء دراسي للفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية بمجلس النواب، يوم السبت 10 أكتوبر الجاري بالمركز العام للحزب بالرباط حول الدخول السياسي وتحديات المرحلة، أن هذه الخطوط العريضة الصريحة في التوجيهات الملكية تؤطر الأداء الحكومي الباهت لإعادته للسكة الصحيحة وحصر إخفاقاته، خاصة في ظل آخر سنة تشريعية في الولاية الحالية، جازما أن الاستعداد للمحطات القادمة على أتمها وأن الرهانات كبيرة وتطلعات الشعب أضحت مشروعة في حزب الاستقلال لكي يشكل البديل للحكومة التي أبانت عن فشلها في محطات هامة خاصة خلال فترة حرجة وحساسة.
وقال الأخ مضيان خلال لقاء دراسي للفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية بمجلس النواب، يوم السبت 10 أكتوبر الجاري بالمركز العام للحزب بالرباط حول الدخول السياسي وتحديات المرحلة، أن هذه الخطوط العريضة الصريحة في التوجيهات الملكية تؤطر الأداء الحكومي الباهت لإعادته للسكة الصحيحة وحصر إخفاقاته، خاصة في ظل آخر سنة تشريعية في الولاية الحالية، جازما أن الاستعداد للمحطات القادمة على أتمها وأن الرهانات كبيرة وتطلعات الشعب أضحت مشروعة في حزب الاستقلال لكي يشكل البديل للحكومة التي أبانت عن فشلها في محطات هامة خاصة خلال فترة حرجة وحساسة.
وأضاف أن الفريق النيابي للحزب يروم كعادته من خلال هذا اللقاء الدراسي التواصل بشأن توجيهات قيادة الحزب وفتح نقاش صريح وواضح حول الملفات المطروحة وطنيا وإقليميا، ورصد التحديات المطروحة، مؤكدا أن حزب الاستقلال كان سباقا الى مطالبة الحكومة بفتح مشاورات مبكرة بخصوص الاستحقاقات والقوانين الانتخابية لتفادي الوقوع تحت ضغط الزمن.
وقال ان الفريق الاستقلالي دأب على الانفتاح على المنظمات الحزبية كلما تعلق الأمر بنقاش مع الحكومة في ملف من الملفات، كما نهج مقاربة التشاور مع الفاعلين والهيئات في المجتمع المغربي لرصد الآراء ووجهات النظر حول مشاريع القوانين، معبرا عن الاعتزاز بحصيلة الفريق الاستقلالي على مستوى مراقبة العمل الحكومي ومساءلة رئيس الحكومة والوزراء، وصياغة مبادرات تشريعية مجسدة في مقترحات قوانين متوازنة بوأت فريق الميزان المرتبة الأولى، لكنها لم تجد الآذان الصاغية من الحكومة التي تغض الطرف ولا تعطي قيمة للاجتهاد البرلماني الذي يتوفر على 230 مقترح قانون، سواء للفريق الاستقلالي أو لفرق نيابية أخرى، وبعض هذه المبادرات تفوق في الشكل والمضمون قيمة وجودة قوانين الحكومة، وآخر المقترحات وليست الأخيرة ما بين الدورتين تنازع المصالح والذي خلف ارتياحا في أوساط المجتمع، فكانت بذلك للفريق الاستقلالي الجرأة والسبق لتفعيل الحكامة الجيدة والناجعة والمطالبة بالحد من تنازع المصالح وانعكاساته الريعية.
وختم الأخ نور الدين مضيان تدخله مبرزا أن الفريق الاستقلالي سيواصل حماسه المعهود أثناء هذه السنة التشريعية من خلال اجندة مكثفة ولقاءات دراسية منتظمة واسئلة جوهرية تعكس انشغالات المواطن، مؤكدا تعبئة وتجند كل أعضاء الفريق الاستقلالي بمجلس النواب، للدفاع عن المواطن المغربي وقدرته الشرائية ومعارضة السياسات اللاشعبية، في اطار المعارضة الوطنية الاستقلالية.
وقال ان الفريق الاستقلالي دأب على الانفتاح على المنظمات الحزبية كلما تعلق الأمر بنقاش مع الحكومة في ملف من الملفات، كما نهج مقاربة التشاور مع الفاعلين والهيئات في المجتمع المغربي لرصد الآراء ووجهات النظر حول مشاريع القوانين، معبرا عن الاعتزاز بحصيلة الفريق الاستقلالي على مستوى مراقبة العمل الحكومي ومساءلة رئيس الحكومة والوزراء، وصياغة مبادرات تشريعية مجسدة في مقترحات قوانين متوازنة بوأت فريق الميزان المرتبة الأولى، لكنها لم تجد الآذان الصاغية من الحكومة التي تغض الطرف ولا تعطي قيمة للاجتهاد البرلماني الذي يتوفر على 230 مقترح قانون، سواء للفريق الاستقلالي أو لفرق نيابية أخرى، وبعض هذه المبادرات تفوق في الشكل والمضمون قيمة وجودة قوانين الحكومة، وآخر المقترحات وليست الأخيرة ما بين الدورتين تنازع المصالح والذي خلف ارتياحا في أوساط المجتمع، فكانت بذلك للفريق الاستقلالي الجرأة والسبق لتفعيل الحكامة الجيدة والناجعة والمطالبة بالحد من تنازع المصالح وانعكاساته الريعية.
وختم الأخ نور الدين مضيان تدخله مبرزا أن الفريق الاستقلالي سيواصل حماسه المعهود أثناء هذه السنة التشريعية من خلال اجندة مكثفة ولقاءات دراسية منتظمة واسئلة جوهرية تعكس انشغالات المواطن، مؤكدا تعبئة وتجند كل أعضاء الفريق الاستقلالي بمجلس النواب، للدفاع عن المواطن المغربي وقدرته الشرائية ومعارضة السياسات اللاشعبية، في اطار المعارضة الوطنية الاستقلالية.