عقد مجلس النواب جلسته الأسبوعية العمومية ليوم الاثنين22 أكتوبر 2018 المخصصة لأسئلة الفرق النيابية وأجوبة الحكومة، وهي الجلسة الاولى ضمن دورة أكتوبر للسنة التشريعية 2018/2019، وقد تميزت بالمشاركة المهمة للفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية بمواضيع تستأثر باهتمام الرأي العام وتعد من أهم انشغالات المواطنين، وهكذا فقد تساءل الفريق في قطاعات الماء والتجهيز والاسكان والشغل والصحة..
مازالت بعض مدن المملكة لم تعرف أية جهود تذكر لمحاربة مدن الصفيح وهو موضوع السؤال الذي تقدم به الاخ نورالدين رفيق الذي طالب بمعرفة مجهودات وزارة السكنى في استكمال القضاء على مدن الصفيح وتوفير العيش الكريم والسكن اللائق للمواطنين خاصة الفئات الضعيفة منهم كما قدم نموذج لذلك مدينة الدار البيضاء التي لا زالت تعيش بعض أحيائها تحت وقع انتشار دور الصفيح التي تشوه جمالية المدينة.
الوزير المكلف بالعلاقات مع البرلمان ونيابة عن وزير السكنى تطرق الى برنامج مدن بدون صفيح الذي انطلق سنة 2014 بهدف معالجة 270 ألف وحدة، وبعد مرور 14 سنة ارتفع العدد الى 419 ألف، وعلى مستوى الحصيلة أبرز أن من أصل 85 مدينة كانت مستهدفة تمت معالجة 59 مدينة وأعلنت بدون صفيح استفادت منها 277 ألف أسرة، إضافة الى بعض التجمعات الصفيحية الضخمة والتاريخية بمدينتي الدار البيضاء والرباط، مشيرا أن الحكومة بصدد وضع برنامج جديد يراعي تحديات معايير الاستفادة.
تطرق الاخ رفيق في معرض تعقيبه الى البطئ الذي تعرفه عملية الترحيل للسكن الصفيحي كما يقع في مدينة الدار البيضاء رغم الاتفاقيات التي وقعت أمام أنظار جلالة الملك سنة 2006 و2010 الى جانب البرنامج الجهوي 2014 والتي تضمنت الاجال القانونية لإزالة دور الصفيح مطالبا الوزارة بالتعجيل في تفعيل تلك البرامج السكنية من خلال تعبئة الرصيد العقاري والقيام بالتجهيزات الأساسية حتى لا تتفاقم الازمة وتصعب معها إمكانية الحلول مما يؤدي الى احتجاجات الساكنة كما وقع كريان عين السبع وحمان الفطواكي بمقاطعة عين السبع.
مازالت بعض مدن المملكة لم تعرف أية جهود تذكر لمحاربة مدن الصفيح وهو موضوع السؤال الذي تقدم به الاخ نورالدين رفيق الذي طالب بمعرفة مجهودات وزارة السكنى في استكمال القضاء على مدن الصفيح وتوفير العيش الكريم والسكن اللائق للمواطنين خاصة الفئات الضعيفة منهم كما قدم نموذج لذلك مدينة الدار البيضاء التي لا زالت تعيش بعض أحيائها تحت وقع انتشار دور الصفيح التي تشوه جمالية المدينة.
الوزير المكلف بالعلاقات مع البرلمان ونيابة عن وزير السكنى تطرق الى برنامج مدن بدون صفيح الذي انطلق سنة 2014 بهدف معالجة 270 ألف وحدة، وبعد مرور 14 سنة ارتفع العدد الى 419 ألف، وعلى مستوى الحصيلة أبرز أن من أصل 85 مدينة كانت مستهدفة تمت معالجة 59 مدينة وأعلنت بدون صفيح استفادت منها 277 ألف أسرة، إضافة الى بعض التجمعات الصفيحية الضخمة والتاريخية بمدينتي الدار البيضاء والرباط، مشيرا أن الحكومة بصدد وضع برنامج جديد يراعي تحديات معايير الاستفادة.
تطرق الاخ رفيق في معرض تعقيبه الى البطئ الذي تعرفه عملية الترحيل للسكن الصفيحي كما يقع في مدينة الدار البيضاء رغم الاتفاقيات التي وقعت أمام أنظار جلالة الملك سنة 2006 و2010 الى جانب البرنامج الجهوي 2014 والتي تضمنت الاجال القانونية لإزالة دور الصفيح مطالبا الوزارة بالتعجيل في تفعيل تلك البرامج السكنية من خلال تعبئة الرصيد العقاري والقيام بالتجهيزات الأساسية حتى لا تتفاقم الازمة وتصعب معها إمكانية الحلول مما يؤدي الى احتجاجات الساكنة كما وقع كريان عين السبع وحمان الفطواكي بمقاطعة عين السبع.