عقد مجلس النواب جلسته الأسبوعية العمومية ليوم الاثنين 20 ماي 2019 المخصصة لأسئلة الفرق النيابية وأجوبة الحكومة، وقد تميزت بالمشاركة المهمة للفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية بمواضيع تستأثر باهتمام الرأي العام وتعد من أهم انشغالات المواطنين، وهكذا فقد تساءل الفريق في قطاعات السكنى وسياسة المدينة، والتعليم العالي، والثقافة، والشغل، والتضامن والاسرة…
تطرقت الأخت سعيدة أيت بوعلي في سؤالها الى وزير الاسكان والتعمير الى ما تعرفه محيط كثير من المدن المغربية الكبرى التي اتسعت على حساب الأراضي الفلاحية والقرى المجاورة لها من اختلالات كبرى في مجال التعمير تجعل الساكنة في وضعية هشاشة، تلك الاراضي التي لم تعد قرى زراعية و لا تملك مقومات منطقة حضرية لتتساءل عن التدابير التي اتخذتها الوزارة لمعالجة هذه الاختلالات.
يشمل تدخل وزارة السكنى عدة مستويين يجيب الوزير منها العمل ضمن برامج سياسة تأهيل المدينة التي تهم الاحياء الهامشية (البنيات التحتية، المرافق...) وتأهيل الجماعات القروية المجاورة وإنشاء أقطاب حضرية في هوامش المدن تستفيد منها الجماعات القروية المجاورة.
اعادت الاخت أيت بوعلي في معرض تعقيبها التأكيد على وجود عدة اختلالات وغياب الحكامة في مجال التعمير رغم المجهودات المبذولة والسبب في ذلك تضيف التداخل في الاختصاصات ما بين مجموعة من القطاعات والسلطة المحلية والمنتخبون والوكالات الحضرية، ومن جهة أخرى تطرقت الى مدينة مراكش في ضفتها اليمنى على واد يسف التي مازلت تحمل أسماء تشير الى الدواوير و"النوايل" علما أنها تضم مساكن الفيلات والقصور، مطالبة بتفعيل القوانين الخاصة بالجزر في مجال التعمير وربط المسؤولية بالمحاسبة لضبط كل الاختلالات المتعلقة بالسكن والتعمير وتفريخ الاحياء السكنية.
تطرقت الأخت سعيدة أيت بوعلي في سؤالها الى وزير الاسكان والتعمير الى ما تعرفه محيط كثير من المدن المغربية الكبرى التي اتسعت على حساب الأراضي الفلاحية والقرى المجاورة لها من اختلالات كبرى في مجال التعمير تجعل الساكنة في وضعية هشاشة، تلك الاراضي التي لم تعد قرى زراعية و لا تملك مقومات منطقة حضرية لتتساءل عن التدابير التي اتخذتها الوزارة لمعالجة هذه الاختلالات.
يشمل تدخل وزارة السكنى عدة مستويين يجيب الوزير منها العمل ضمن برامج سياسة تأهيل المدينة التي تهم الاحياء الهامشية (البنيات التحتية، المرافق...) وتأهيل الجماعات القروية المجاورة وإنشاء أقطاب حضرية في هوامش المدن تستفيد منها الجماعات القروية المجاورة.
اعادت الاخت أيت بوعلي في معرض تعقيبها التأكيد على وجود عدة اختلالات وغياب الحكامة في مجال التعمير رغم المجهودات المبذولة والسبب في ذلك تضيف التداخل في الاختصاصات ما بين مجموعة من القطاعات والسلطة المحلية والمنتخبون والوكالات الحضرية، ومن جهة أخرى تطرقت الى مدينة مراكش في ضفتها اليمنى على واد يسف التي مازلت تحمل أسماء تشير الى الدواوير و"النوايل" علما أنها تضم مساكن الفيلات والقصور، مطالبة بتفعيل القوانين الخاصة بالجزر في مجال التعمير وربط المسؤولية بالمحاسبة لضبط كل الاختلالات المتعلقة بالسكن والتعمير وتفريخ الاحياء السكنية.