في إطار المحطة الثانية من اللقاءات التواصلية التي قادها الأخ نزار بركة الأمين العام لحزب الاستقلال، بجهة بني ملال خنيفرة ـ ضمن الملتقى الثاني للفريق البرلماني للوحدة والتعادلية، الذي نظمه تحت شعار "التنمية القروية والجبلية: الحصيلة والآفاق". ترأس الدكتور نزار بركة يوم السبت 16 مارس 2019 بمدينة أزيلال، لقاء تواصليا حاشدا مع مناضلي ومنتخبي الحزب بإقليم أزيلال.
وقد شهد هذا اللقاء التواصلي، حضورا وازنا لبرلمانيي الحزب بالمجلسين برئاسة كل من الأخوين نور الدين مضيان رئيس الفريق الاستقلالي بمجلس النواب وعبد السلام اللبار رئيس الفريق الاستقلالي بمجلس المستشارين، إلى جانب الأخ رحال المكاوي المنسق الجهوي للحزب بجهة بني ملال - خنيفرة والأخ النعم ميارة الكاتب العام للاتحاد العام للشغالين بالمغرب، وحضور عدد من أعضاء اللجنة التنفيذية للحزب، والحضور المكثف لأطر ومنتخبي ومناضلي ومناضلات الحزب الذين حجوا من مختلف الجماعات التابعة لإقليم أزيلال.
وتدخل الاخ عبد السلالم اللبار رئيس الفريق الاستقلالي بمجلس المستشارين ، مبرزا ان المنطقة شامخة جغرافيا وسامخة تاريخيا و سياسيا استنادا الى نضالها و اصرارها على الوقوف بصمود امام ماسي الفيضانات و العزلة وانقطاع المسالك، وغياب الإرادة الحقيقية لمعالجة المشاكل المطروحة في مختلف مجالات الحياة، مشيرا الى الحالات التي يهتز لها الراي العام والتي تهم النساء الحوامل، فيدخل الحاضرون على الخط بترديد "والو" "والو" عقب ذلك عبر الاخ اللبار عن استنكاره لهذا الواقع الذي يطال منطقة كان نساؤها يحملن السلاح عبر الغابات لمواجهة الاستعمار.
وعبر الأخ عبدالسلام اللبار عن امله في ان يكون اللقاء التواصلي فرصة لبسط كل اوجه المعانات حتى يتم نقلها الى قبة البرلمان و تشكل خزانا في برنامج حزب الاستقلال.
وقد شهد هذا اللقاء التواصلي، حضورا وازنا لبرلمانيي الحزب بالمجلسين برئاسة كل من الأخوين نور الدين مضيان رئيس الفريق الاستقلالي بمجلس النواب وعبد السلام اللبار رئيس الفريق الاستقلالي بمجلس المستشارين، إلى جانب الأخ رحال المكاوي المنسق الجهوي للحزب بجهة بني ملال - خنيفرة والأخ النعم ميارة الكاتب العام للاتحاد العام للشغالين بالمغرب، وحضور عدد من أعضاء اللجنة التنفيذية للحزب، والحضور المكثف لأطر ومنتخبي ومناضلي ومناضلات الحزب الذين حجوا من مختلف الجماعات التابعة لإقليم أزيلال.
وتدخل الاخ عبد السلالم اللبار رئيس الفريق الاستقلالي بمجلس المستشارين ، مبرزا ان المنطقة شامخة جغرافيا وسامخة تاريخيا و سياسيا استنادا الى نضالها و اصرارها على الوقوف بصمود امام ماسي الفيضانات و العزلة وانقطاع المسالك، وغياب الإرادة الحقيقية لمعالجة المشاكل المطروحة في مختلف مجالات الحياة، مشيرا الى الحالات التي يهتز لها الراي العام والتي تهم النساء الحوامل، فيدخل الحاضرون على الخط بترديد "والو" "والو" عقب ذلك عبر الاخ اللبار عن استنكاره لهذا الواقع الذي يطال منطقة كان نساؤها يحملن السلاح عبر الغابات لمواجهة الاستعمار.
وعبر الأخ عبدالسلام اللبار عن امله في ان يكون اللقاء التواصلي فرصة لبسط كل اوجه المعانات حتى يتم نقلها الى قبة البرلمان و تشكل خزانا في برنامج حزب الاستقلال.