عقد مجلس النواب جلسته الأسبوعية العمومية ليوم الاثنين 31 دجنبر 2018 المخصصة لأسئلة الفرق النيابية وأجوبة الحكومة، وقد تميزت بالمشاركة المهمة للفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية بمواضيع تستأثر باهتمام الرأي العام وتعد من أهم انشغالات المواطنين، وهكذا فقد تساءل الفريق في قطاعات التعليم والصناعة والطاقة، والرياضة والداخلية..
في قطاع التكوين تساءل الاخ لحسن حداد في سؤاله الى وزير التربية الوطنية عن الإجراءات التي تتخذها الحكومة من أجل ملاءمة برامج التكوين مع الشغل.
وتطرق المسؤول الحكومي في جوابه الى مباشرة الحكومة في انجاز وثيقة في الموضوع وتنظيم ورش وطني حول التكوين والشغل انطلاقا من أسس الخطاب الملكي ل 20 غشت وبخصوص التكوين المهني أشار الى الانفتاح على المهن الجديدة والقيام بدراسات قطاعية واحداث معاهد من جيل جديد مندمجة في بيئة سوسيو اقتصادية.
وتطرق الاخ حداد في تعقيبه الى تجارب الدول الناجحة في هذا الباب والتي أصبح على المغرب الأخد بها ومنها دول وضعت منحا للبحث عن عمل، وأخرى أصدرت إطار قانوني للتشغيل المؤقت والغير القار، وميكانيزمات لتسهيل التحول من التكوين إلى الشغل، ووضع مصالح داخل المدارس والجامعات ومراكز التكوين لدعم تطوير المشوار المهني لدى المتخرجين، ودعم كفايات وقدرات المكونين خصوصا فيما يتعلق بالولوج لسوق الشغل، وهناك دول ركزت على الكفايات الحياتية وكفايات المقاولات، كما طالب بإشراك الشباب في القرارات الخاصة بهم، وخلق تحالف محلي مكون من القطاع الخاص والمنتخبين والمجتمع المدني والشباب والآباء من أجل دعم الشغل والتشغيل في إطار مقاربة شمولية.
في قطاع التكوين تساءل الاخ لحسن حداد في سؤاله الى وزير التربية الوطنية عن الإجراءات التي تتخذها الحكومة من أجل ملاءمة برامج التكوين مع الشغل.
وتطرق المسؤول الحكومي في جوابه الى مباشرة الحكومة في انجاز وثيقة في الموضوع وتنظيم ورش وطني حول التكوين والشغل انطلاقا من أسس الخطاب الملكي ل 20 غشت وبخصوص التكوين المهني أشار الى الانفتاح على المهن الجديدة والقيام بدراسات قطاعية واحداث معاهد من جيل جديد مندمجة في بيئة سوسيو اقتصادية.
وتطرق الاخ حداد في تعقيبه الى تجارب الدول الناجحة في هذا الباب والتي أصبح على المغرب الأخد بها ومنها دول وضعت منحا للبحث عن عمل، وأخرى أصدرت إطار قانوني للتشغيل المؤقت والغير القار، وميكانيزمات لتسهيل التحول من التكوين إلى الشغل، ووضع مصالح داخل المدارس والجامعات ومراكز التكوين لدعم تطوير المشوار المهني لدى المتخرجين، ودعم كفايات وقدرات المكونين خصوصا فيما يتعلق بالولوج لسوق الشغل، وهناك دول ركزت على الكفايات الحياتية وكفايات المقاولات، كما طالب بإشراك الشباب في القرارات الخاصة بهم، وخلق تحالف محلي مكون من القطاع الخاص والمنتخبين والمجتمع المدني والشباب والآباء من أجل دعم الشغل والتشغيل في إطار مقاربة شمولية.