عقد مجلس النواب جلسته الأسبوعية العمومية ليوم الاثنين12 نونبر 2018 المخصصة لأسئلة الفرق النيابية وأجوبة الحكومة، وقد تميزت بالمشاركة المهمة للفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية بمواضيع تستأثر باهتمام الرأي العام وتعد من أهم انشغالات المواطنين، وهكذا فقد تساءل الفريق في قطاعات الاسرة والتضامن والصحة والتربية الوطنية والثقافة..
وهكذا ذكر الاخ يوسف حدهم، في سؤاله الى وزير الصحة، بالتساقطات الثلجية والعواصف الرعدية التي شهدها المغرب مؤخرا وخاصة المناطق الجبلية، التي أدت الى انقطاع التيار الكهربائي بالعديد من المناطق، وأترث على المستشفيات بسبب تلك الانقطاعات تعطلت معها الأجهزة والمعدات الطبية في غياب المحولات الكهربائية الكفيلة بتعويض انقطاع التيار الكهربائي، مما عرض حياة المرضى والحالات الاستعجالية للخطر.
وأفاد وزير الصحة أنس الدكالي أن جل المستشفيات مزودة بالمحاولات الكهربائية، وتحظى بالصيانة باستمرار حتى لا تتعطل المصالح الحيوية بالمستشفيات في حالة انقطاع التزود العمومي.
وأشار الاخ حدهم، في معرض تعقيبه، الى المستشفى الاقليمي بالحاجب الذي شهد انقطاع التيار الكهربائي أثناء التساقطات المطرية والرعدية والثلجية التي تكرر سنويا ، حيث وجد المرضى أنفسهم في الظلام دون معرفة الأسباب، تنضاف إليها معاناتهم مع قلة الاطر الصحية والتجهيزاتالطبية، خاصة جهاز الفحص بالصدى في ظل الغياب المتكرر للمسؤول عنه،إضافة الى عدم ارسال جهاز السكانير الذي وعدت به الوزارة.
وهكذا ذكر الاخ يوسف حدهم، في سؤاله الى وزير الصحة، بالتساقطات الثلجية والعواصف الرعدية التي شهدها المغرب مؤخرا وخاصة المناطق الجبلية، التي أدت الى انقطاع التيار الكهربائي بالعديد من المناطق، وأترث على المستشفيات بسبب تلك الانقطاعات تعطلت معها الأجهزة والمعدات الطبية في غياب المحولات الكهربائية الكفيلة بتعويض انقطاع التيار الكهربائي، مما عرض حياة المرضى والحالات الاستعجالية للخطر.
وأفاد وزير الصحة أنس الدكالي أن جل المستشفيات مزودة بالمحاولات الكهربائية، وتحظى بالصيانة باستمرار حتى لا تتعطل المصالح الحيوية بالمستشفيات في حالة انقطاع التزود العمومي.
وأشار الاخ حدهم، في معرض تعقيبه، الى المستشفى الاقليمي بالحاجب الذي شهد انقطاع التيار الكهربائي أثناء التساقطات المطرية والرعدية والثلجية التي تكرر سنويا ، حيث وجد المرضى أنفسهم في الظلام دون معرفة الأسباب، تنضاف إليها معاناتهم مع قلة الاطر الصحية والتجهيزاتالطبية، خاصة جهاز الفحص بالصدى في ظل الغياب المتكرر للمسؤول عنه،إضافة الى عدم ارسال جهاز السكانير الذي وعدت به الوزارة.