الرئيسية
عقد الأخ طارق القاديري عضو الفريق الاستقلالي بمجلس النواب لقاء مع تنسيقية الجمعيات المدنية بالكارة، مساء يوم الخميس 26 أبريل 2018 بمدينة برشيد، ويندرج ذلك في إطار الحملة الترافعية عن الملف المطلبي لسكان الگارة، وجاءت هذه المبادرة بعد اللقاء التمهيدي الذي أجراه وفد من أعضاء التنسيقية مع البرلماني الاستقلالي ، وتم خلال هذا اللقاء الثاني من نوعه، تجديد النقاش حول بعض المطالب التي نوقشت في اللقاء الأول كما تم استعراض كافة المطالب .
وشكل اللقاء مناسبة استعرض فيها الأخ طارق القاديري أمام أعضاء اللجنة مجموعة من الخطوات الأولية التي أقدم عليها بين اللقاءين، منها مبادرته إلى إرسال أسئلة كتابية للقطاعات الوزارية المعنية بخصوص عدد من المطالب التي تستدعي ذلك، وعمله على تنظيم لقاءات بين موفدين من اللجنة والمندوبين الإقليميين للصحة و التعليم بداية شهر ماي، واتصاله بالجهات الأمنية المختصة قصد الإسراع بتطعيم مركز الدرك الملكي بالمزيد من العناصر الأمنية، في انتظار المطالبة بإحداث مفوضية للشرطة، ما دام هذا المطلب سيتطلب مجهودات اسثنائية وسيأخذ الكثير من الوقت .
وقد تم تنظيم هذا اللقاء بحضور بعض أطر حزب الاستقلال بالجهة، إضافة إلى السيد القاسيمي رئيس المجلس الإقليمي لسطات، والنائب البرلماني عن دائرتها بمجلس النواب والذي التزم بدوره في الانخراط في الترافع على مطالب الگارة داخل قبة البرلمان متى تطلب الأمر ذلك .
وترك هذا اللقاء انطباعا جيدا لدى الطرفين المتحاورين، فمن جهة عبر النائب البرلماني والوفد المرافق له عن ارتياحه وإعجابه بالطريقة الاحترافية التي تعتمدها اللجنة التنسيقية في تقديم ملفها المطلبي والترافع عليه، بعيدا عن الانتماءات السياسية لأعضائها؛ في المقابل ثمن وفد التنسيقية الجدية التي يتفاعل بها البرلماني الاستقلالي مع ملف الگارة المطلبي وكذا طريقته الفعالة في الاشتغال عليه، حيث إنه لم ينتظر العرض الكامل للملف في لقاء اللقاء القاني، بل انكب على النقط التي عرضت عليه في اللقاء الأول فور علمه بها و جاء إلى اللقاء الثاني محملا بالخطوات العملية التي بادر إلى اتخاذها .
وشكل اللقاء مناسبة استعرض فيها الأخ طارق القاديري أمام أعضاء اللجنة مجموعة من الخطوات الأولية التي أقدم عليها بين اللقاءين، منها مبادرته إلى إرسال أسئلة كتابية للقطاعات الوزارية المعنية بخصوص عدد من المطالب التي تستدعي ذلك، وعمله على تنظيم لقاءات بين موفدين من اللجنة والمندوبين الإقليميين للصحة و التعليم بداية شهر ماي، واتصاله بالجهات الأمنية المختصة قصد الإسراع بتطعيم مركز الدرك الملكي بالمزيد من العناصر الأمنية، في انتظار المطالبة بإحداث مفوضية للشرطة، ما دام هذا المطلب سيتطلب مجهودات اسثنائية وسيأخذ الكثير من الوقت .
وقد تم تنظيم هذا اللقاء بحضور بعض أطر حزب الاستقلال بالجهة، إضافة إلى السيد القاسيمي رئيس المجلس الإقليمي لسطات، والنائب البرلماني عن دائرتها بمجلس النواب والذي التزم بدوره في الانخراط في الترافع على مطالب الگارة داخل قبة البرلمان متى تطلب الأمر ذلك .
وترك هذا اللقاء انطباعا جيدا لدى الطرفين المتحاورين، فمن جهة عبر النائب البرلماني والوفد المرافق له عن ارتياحه وإعجابه بالطريقة الاحترافية التي تعتمدها اللجنة التنسيقية في تقديم ملفها المطلبي والترافع عليه، بعيدا عن الانتماءات السياسية لأعضائها؛ في المقابل ثمن وفد التنسيقية الجدية التي يتفاعل بها البرلماني الاستقلالي مع ملف الگارة المطلبي وكذا طريقته الفعالة في الاشتغال عليه، حيث إنه لم ينتظر العرض الكامل للملف في لقاء اللقاء القاني، بل انكب على النقط التي عرضت عليه في اللقاء الأول فور علمه بها و جاء إلى اللقاء الثاني محملا بالخطوات العملية التي بادر إلى اتخاذها .
الرئيسية
أرسل لصديق
قابلة للطباعة
تكبير حجم النص
تصغير حجم النص
شارك
أسئلة وأجوبة
