أفاد بلاغ للمكتب الإقليمي لحزب الاستقلال بابن سليمان، أن التحركات النضالية الأخت خديجة الزومي عضو اللجنة التنفيذية لحزب الاستقلال ومنسقته الجهوية باتت ترعب تجار الانتخابات، والمتآمرين على مصالح المواطنين.
وأوضح البلاغ أن الأخت الزومي كانت وراء نجاح المؤتمر المحلي لحزب الاستقلال بجماعة عامر الشمالية، المنعقد يوم 8 يوليوز 2018 ، والذي جاء في إطار دينامية واستراتيجية الحزب الرامية الى تجديد كل هياكل الحزب بالاقليم وضخ دماء جديدة بكل تنظيماته وتحريك وضع سياسي اريد له ان يكون موبوءا بالمنطقة، مضيفا أن هذا اللقاء الذي تم بحضور كل من المفتش الإقليمي والكاتب الإقليمي للحزب ،كان فرصة للاستماع والمكاشفة والمصارحة مع سكان جماعة عامر الشمالية الذين قدموا تشخيصا للمشاكل والمعاناة التي تتخبط فيها جماعتهم ومختلف دواويرها..
وذكر البلاغ أن من بين أولى أولويات مطالب السكان، الوضعية البيئية المتردية والخطيرة بالمنطقة ومدى انعكاساتها على الماء الشروب؛ وكذا بعد مقر الجماعة والقيادة وغيرها من المرافق عن المرتفقين من سكان الجماعة؛ وهو الشيء الذي تفاعلت معه الأخت المستشارة البرلمانية في ظرف أقل من 48 ساعة حيث تم وضع أسئلة في الموضوع يوم 10 يوليوز2018 أحيلت على مصلحة الأسئلة يوم 13 يوليوز2018 ، لكن المناضلين في الكتابة الاقليمية لحزب الاستقلال والمكتب المحلي لعامر الشماليةـ، فوجئوا يوم السبت 14 يوليوز ببيان تعتيمي مجهول (معلوم)، يضرب الأخماس بالأسداس، ويتحدث في تنافر تام عن حفل تنصيب قائد عامر الشمالية بجماعة القصيبية بحضور رئيس المجلس الترابي لعامرالشمالية، ويدعي وضع سؤال ثلاثة ايام قبل حفل التنصيب المذكور.
وأكد البلاغ أن حزب الاستقلال باقليم سيدي سليمان وهو يؤكد للرأي العام المحلي بجماعة عامر الشمالية، أن كل ما جاء في ما يسمى البيان، عار من الصحة وانه محض كذب وافتراء وتلفيق تدحضه الأدلة والحجج والمنطق السليم.
وأضاف البلاغ أن ليس وقت مناقشة مصداقية البعض ولا صفاء أيدي وذمم بعضهم، وإنما ما يهم أولا وأخيرا هو خدمة مصلحة الساكنة والترافع على قضاياها ومطالبها المشروعة، وهي الساكنة التي خبرت لسنين طويلة مدى جشع وظلم هؤلاء المنتخبين الأفاقين الذين أصبحوا بين عشية وضحاها يدعون اهتمامهم بالمنطقة.
وتساءل المكتب الإقليمي في بلاغه أين كان هؤلاء المنتخبون قبل اليوم؟ وماذا قدموا للساكنة غير المتاجرة في الانتخابات والتنكر للالتزامات، والإجهاز على الحقوق؟ لماذا أرعبتهم التحركات النضالية للأخت خديجة الزومي؟ وبماذا يضايقهم طرح سؤال من قبل الفريق الاستقلالي بالبرلمان؟ ولماذا لم يطرحوه لم يبادروا إلى طرحه في وقت سابق ؟ أين كان هؤلاء المنتخبون حين كان السكان يتنقلون من عامر الشمالية إلى مدينة سيدي يحيى من أجل التصديق على الوثائق؟ وأين اختفى المنتخب العملاق لسنين طويلة قضتها عامر الشمالية على الهامش حتى ظهر فجأة يريد التسلق على ظهر حزب الاستقلال الذي ظل لحوالي 90 سنة يناضل إلى جانب المواطنين من أجل تحسين أوضاعهم المعيشية في البوادي والحواضر؟
وأوضح البلاغ أن الأخت الزومي كانت وراء نجاح المؤتمر المحلي لحزب الاستقلال بجماعة عامر الشمالية، المنعقد يوم 8 يوليوز 2018 ، والذي جاء في إطار دينامية واستراتيجية الحزب الرامية الى تجديد كل هياكل الحزب بالاقليم وضخ دماء جديدة بكل تنظيماته وتحريك وضع سياسي اريد له ان يكون موبوءا بالمنطقة، مضيفا أن هذا اللقاء الذي تم بحضور كل من المفتش الإقليمي والكاتب الإقليمي للحزب ،كان فرصة للاستماع والمكاشفة والمصارحة مع سكان جماعة عامر الشمالية الذين قدموا تشخيصا للمشاكل والمعاناة التي تتخبط فيها جماعتهم ومختلف دواويرها..
وذكر البلاغ أن من بين أولى أولويات مطالب السكان، الوضعية البيئية المتردية والخطيرة بالمنطقة ومدى انعكاساتها على الماء الشروب؛ وكذا بعد مقر الجماعة والقيادة وغيرها من المرافق عن المرتفقين من سكان الجماعة؛ وهو الشيء الذي تفاعلت معه الأخت المستشارة البرلمانية في ظرف أقل من 48 ساعة حيث تم وضع أسئلة في الموضوع يوم 10 يوليوز2018 أحيلت على مصلحة الأسئلة يوم 13 يوليوز2018 ، لكن المناضلين في الكتابة الاقليمية لحزب الاستقلال والمكتب المحلي لعامر الشماليةـ، فوجئوا يوم السبت 14 يوليوز ببيان تعتيمي مجهول (معلوم)، يضرب الأخماس بالأسداس، ويتحدث في تنافر تام عن حفل تنصيب قائد عامر الشمالية بجماعة القصيبية بحضور رئيس المجلس الترابي لعامرالشمالية، ويدعي وضع سؤال ثلاثة ايام قبل حفل التنصيب المذكور.
وأكد البلاغ أن حزب الاستقلال باقليم سيدي سليمان وهو يؤكد للرأي العام المحلي بجماعة عامر الشمالية، أن كل ما جاء في ما يسمى البيان، عار من الصحة وانه محض كذب وافتراء وتلفيق تدحضه الأدلة والحجج والمنطق السليم.
وأضاف البلاغ أن ليس وقت مناقشة مصداقية البعض ولا صفاء أيدي وذمم بعضهم، وإنما ما يهم أولا وأخيرا هو خدمة مصلحة الساكنة والترافع على قضاياها ومطالبها المشروعة، وهي الساكنة التي خبرت لسنين طويلة مدى جشع وظلم هؤلاء المنتخبين الأفاقين الذين أصبحوا بين عشية وضحاها يدعون اهتمامهم بالمنطقة.
وتساءل المكتب الإقليمي في بلاغه أين كان هؤلاء المنتخبون قبل اليوم؟ وماذا قدموا للساكنة غير المتاجرة في الانتخابات والتنكر للالتزامات، والإجهاز على الحقوق؟ لماذا أرعبتهم التحركات النضالية للأخت خديجة الزومي؟ وبماذا يضايقهم طرح سؤال من قبل الفريق الاستقلالي بالبرلمان؟ ولماذا لم يطرحوه لم يبادروا إلى طرحه في وقت سابق ؟ أين كان هؤلاء المنتخبون حين كان السكان يتنقلون من عامر الشمالية إلى مدينة سيدي يحيى من أجل التصديق على الوثائق؟ وأين اختفى المنتخب العملاق لسنين طويلة قضتها عامر الشمالية على الهامش حتى ظهر فجأة يريد التسلق على ظهر حزب الاستقلال الذي ظل لحوالي 90 سنة يناضل إلى جانب المواطنين من أجل تحسين أوضاعهم المعيشية في البوادي والحواضر؟