نظمت الشبيبة الاستقلالية بعين السبع الحي المحمدي بتنسيق مع مفتشية الحزب بالاقليم يومي 12 و 13 ماي 2018 وبتعاون مع المعهد الديمقراطي الوطني المنتدى الإقليمي للتكوين والتأطير حول موضوع "الشباب ورهان المشاركة السياسية" هذا المنتدى الإقليمي تميز ببرنامجه الغني والمتنوع الذي يليق بمستوى الأهداف التي من أجلها تم تسطير هذا البرنامج، والمتمثلة أساسا في تعبئة وتأهيل وتأطير وتمكين الشباب لتقوية مشاركته في صنع القرار المحلي والوطني وتطوير اندماجه للانخراط في الحياة العامة، وتزويده بالآليات القانونية والأدوات المعرفية والتقنية للاندماج الاقتصادي والسياسي من أجل توسيع مشاركتهم في الحياة العامة، بغية الإسهام في صناعة القرار المحلي والوطني، وذالك من خلال فتح ورشات للحوار والنقاش والتداول بخصوص أولويات وانشغالات واهتمامات الشباب وإيجاد الآليات الكفيلة لاندماجه في الحياة العامة.
واستفاد المشاركون في هذا المنتدى من مجموعة من الورشات( "ورشة الشباب وآليات تفعيل المشاركة السياسية"، "ورشة مبادئ وأساليب التواصل السياسي" ، "موقع الشباب في السياسات العمومية" ، "ورشة إدارة الحملات الانتخابية" و "ورشة أدوار الشباب من أجل انتخابات نزيهة"..أطرها الأساتذة : "مصطفى العكيدي وأبوبكر الناصري الشرقاوي ونبيل فتال و عبد الواحد الزيات و شعيب حارت " والتي شكلت فرصة بين المشاركين من أجل بلورة التصورات المشتركة بغية تفعيل المشاركة السياسية للشباب حيت أكدوا على أن الشباب لا يجب أن يكون موضوع السياسات العمومية فقط، بل يجب أن يكون مساهما في بلورتها وتطبيقها، مما يستلزم اتحاد مجموعة من التدابير وهي كالتالي:
-العمل على استرجاع الشباب الثقة في العمل السياسي ومحاربة التيئيس.
- الإسراع بإخراج المجلس الاستشاري للشباب والعمل الجمعوي إلى حيز الوجود.
-الرفع من النسبة التمثيلية الأساسية للشباب داخل الأجهزة التقريرية والتنفيذية للأحزاب السياسية.
-تخصيص نسبة تمثيلية أساسية للشباب داخل اللوائح الانتخابية الخاصة بالجماعات الترابية.
-الرفع من النسبة التمثيلية الأساسية للوائح الوطنية للشباب.
-فتح المجال أمام الشباب لتحمل المسؤولية داخل الإدارات العمومية، وكذالك لقيادة وتسييرالشركات والمؤسسات الصناعية والتجارية والسياحية حسب التكوين والكفاءة وأخذا بعين الاعتبار حيوية الشباب.
-تمكين الشباب عبر تخصيص الدعم المالي والتقني والتكوين والتسهيلات على المستوى المحلي لضمان مشاركتهم الفعالة في عملية اتخاذ القرار ومساهمتهم في التنمية.
-التأكيد على دور المنظمات الطلابية في تكوين الأطر السياسية والنقابية
-توفير الفضاءات الشبابية في العالم القروي وضمان نفاد مطالب الشباب القروي إلى مراكز القرار.
-وضع برامج تكوينية تهم تكوين القيادات الشبابية في المجال السياسي والاقتصادي والمدني.
-فتح نوادي للشباب في جميع المؤسسات التعليمية.
-وضع برامج تسمح بتدعيم القدرات المؤسساتية للمنظمات الشبابية عبر آليات الدعم المالي والتقني...
-ضرورة التنسيق بين المنظمات الشبابية بهدف إيجاد أرضية عمل مشتركة، للمرافعة من أجل قضايا الشباب وشرح وجهات نظرهم من مختلف القضايا الوطنية
- دعم الجمعيات المهتمة بالشباب.
واختتمت فعاليات هذا المنتدى الإقليمي للتكوين والتأطير بتوزيع شواهد المشاركة على المستفيدين من هذه المنتدى.
واستفاد المشاركون في هذا المنتدى من مجموعة من الورشات( "ورشة الشباب وآليات تفعيل المشاركة السياسية"، "ورشة مبادئ وأساليب التواصل السياسي" ، "موقع الشباب في السياسات العمومية" ، "ورشة إدارة الحملات الانتخابية" و "ورشة أدوار الشباب من أجل انتخابات نزيهة"..أطرها الأساتذة : "مصطفى العكيدي وأبوبكر الناصري الشرقاوي ونبيل فتال و عبد الواحد الزيات و شعيب حارت " والتي شكلت فرصة بين المشاركين من أجل بلورة التصورات المشتركة بغية تفعيل المشاركة السياسية للشباب حيت أكدوا على أن الشباب لا يجب أن يكون موضوع السياسات العمومية فقط، بل يجب أن يكون مساهما في بلورتها وتطبيقها، مما يستلزم اتحاد مجموعة من التدابير وهي كالتالي:
-العمل على استرجاع الشباب الثقة في العمل السياسي ومحاربة التيئيس.
- الإسراع بإخراج المجلس الاستشاري للشباب والعمل الجمعوي إلى حيز الوجود.
-الرفع من النسبة التمثيلية الأساسية للشباب داخل الأجهزة التقريرية والتنفيذية للأحزاب السياسية.
-تخصيص نسبة تمثيلية أساسية للشباب داخل اللوائح الانتخابية الخاصة بالجماعات الترابية.
-الرفع من النسبة التمثيلية الأساسية للوائح الوطنية للشباب.
-فتح المجال أمام الشباب لتحمل المسؤولية داخل الإدارات العمومية، وكذالك لقيادة وتسييرالشركات والمؤسسات الصناعية والتجارية والسياحية حسب التكوين والكفاءة وأخذا بعين الاعتبار حيوية الشباب.
-تمكين الشباب عبر تخصيص الدعم المالي والتقني والتكوين والتسهيلات على المستوى المحلي لضمان مشاركتهم الفعالة في عملية اتخاذ القرار ومساهمتهم في التنمية.
-التأكيد على دور المنظمات الطلابية في تكوين الأطر السياسية والنقابية
-توفير الفضاءات الشبابية في العالم القروي وضمان نفاد مطالب الشباب القروي إلى مراكز القرار.
-وضع برامج تكوينية تهم تكوين القيادات الشبابية في المجال السياسي والاقتصادي والمدني.
-فتح نوادي للشباب في جميع المؤسسات التعليمية.
-وضع برامج تسمح بتدعيم القدرات المؤسساتية للمنظمات الشبابية عبر آليات الدعم المالي والتقني...
-ضرورة التنسيق بين المنظمات الشبابية بهدف إيجاد أرضية عمل مشتركة، للمرافعة من أجل قضايا الشباب وشرح وجهات نظرهم من مختلف القضايا الوطنية
- دعم الجمعيات المهتمة بالشباب.
واختتمت فعاليات هذا المنتدى الإقليمي للتكوين والتأطير بتوزيع شواهد المشاركة على المستفيدين من هذه المنتدى.