عقد مجلس النواب جلسته الأسبوعية العمومية ليوم الاثنين 07 ماي 2018 المخصصة لأسئلة الفرق النيابية وأجوبة الحكومة، وقد تميزت بالمشاركة المهمة للفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية بمواضيع تستأثر باهتمام الرأي العام وتعد من أهم انشغالات المواطنين، وهكذا فقد تساءل الفريق في قطاعات: الصحة، والتعليم والحكامة..
السؤال الاول في القطاع الصحي تقدم الاخ عبد الرحمان خيير في موضوع المساعدة الطبية "الرميد" تطرق في بدايته الى الوضعية المعكوسة للعملية حيث انه في الوقت الذي يؤدي فيه المستفيدون من نظام المساعدة الطبية يلاحظ أن الخدمات المقدمة إليهم تبقى هزيلة ودون المستوى المطلوب، مطالبا من الحكومة تقديم التوضيحات اللازمة بشأن مساهمة المستفيدين من الرميد وجودة الخدمات المقدمة.
وزير الصحة اعتبر الرميد ورش مجتمعي للوصول للعدالة الاجتماعية مضيفا أن البرنامج حقق الاستفادة من الخدمات الطبية ب 80% في ظرف أربعة سنوات وملايين الكشوفات وارتفاع عدد المكفل بهم من مرضى السكري والضغط الدموي والقصور الكلي بتمويل من الميزانية العامة، في انتظار الهيئة المستقلة لاستدامة التمويل.
أشار الاخ خيير في معرض تعقيبه أن الجميع استبشر خيرا أثناء انطلاق عملية الرميد بجهة بني ملال خنيفرة التي ينتمي إليها، ليقترح تغيير اسم العملية الى "تمرميد" بدل "الرميد" بالنظر للخدمات الضعيفة والمعاناة التي يلقيها المواطنين منذ التفكير في إعداد البطاقة بسبب كثرة الوثائق المطلوبة والتأخر في تسليمها لمدة قد تصل الى أربعة أشهر، وأثناء استعمالها يصطدم بطول المواعيد الطبية وأثناء الموعد يجد نفسه امام أجهزة معطلة خاصة السكانير وغياب الأدوية داعيا في الختام الى إعادة النظر في منظومة الرميد عبر توفير كل الوسائل المادية والبشرية لإنجاحها وتمكين المواطنين من حقهم في التطبيب.
السؤال الاول في القطاع الصحي تقدم الاخ عبد الرحمان خيير في موضوع المساعدة الطبية "الرميد" تطرق في بدايته الى الوضعية المعكوسة للعملية حيث انه في الوقت الذي يؤدي فيه المستفيدون من نظام المساعدة الطبية يلاحظ أن الخدمات المقدمة إليهم تبقى هزيلة ودون المستوى المطلوب، مطالبا من الحكومة تقديم التوضيحات اللازمة بشأن مساهمة المستفيدين من الرميد وجودة الخدمات المقدمة.
وزير الصحة اعتبر الرميد ورش مجتمعي للوصول للعدالة الاجتماعية مضيفا أن البرنامج حقق الاستفادة من الخدمات الطبية ب 80% في ظرف أربعة سنوات وملايين الكشوفات وارتفاع عدد المكفل بهم من مرضى السكري والضغط الدموي والقصور الكلي بتمويل من الميزانية العامة، في انتظار الهيئة المستقلة لاستدامة التمويل.
أشار الاخ خيير في معرض تعقيبه أن الجميع استبشر خيرا أثناء انطلاق عملية الرميد بجهة بني ملال خنيفرة التي ينتمي إليها، ليقترح تغيير اسم العملية الى "تمرميد" بدل "الرميد" بالنظر للخدمات الضعيفة والمعاناة التي يلقيها المواطنين منذ التفكير في إعداد البطاقة بسبب كثرة الوثائق المطلوبة والتأخر في تسليمها لمدة قد تصل الى أربعة أشهر، وأثناء استعمالها يصطدم بطول المواعيد الطبية وأثناء الموعد يجد نفسه امام أجهزة معطلة خاصة السكانير وغياب الأدوية داعيا في الختام الى إعادة النظر في منظومة الرميد عبر توفير كل الوسائل المادية والبشرية لإنجاحها وتمكين المواطنين من حقهم في التطبيب.