في موكب جنائزي مهيب، تم تشييع جثمان الحقوقي الكبير المناضل الاستقلالي ،الفقيد محمد بن عبدالهادي القباب، بعد صلاة الظهر ليوم السبت 14 أكتوبر 2017 .
فبعد عمر مديد من النضال داخل ساحات المحاكم وميادين المجتمع مدافعا عن الحقوق ورافضا للظلم، ودع الجسم الحقوقي المغربي بشكل عام وحزب الاستقلال بشكل خاص أحد ابنائه البررة وهرم من أهرام الدفاع عن حقوق الإنسان الفقيد النقيب محمد بن عبد الهادي القباب عضو اللجنة التنفيذية للحزب سابقا الذي وافته المنية صبيحة يوم الجمعة 13 أكتوبر 2017، حيث وري جثمان الراحل الثرى بمقبرة سيدي مسعود بالرباط بعد أن أقيمت صلاة الجنازة على الراحل بمسجد عبد الحكيم كديرة، وذلك بحضور أفراد عائلة الفقيد و مناضلي حزب الاستقلال وممثلي جمعية هيئات المحامين بالمغرب، وعدد من الفاعلين الحقوقيين.
فبعد عمر مديد من النضال داخل ساحات المحاكم وميادين المجتمع مدافعا عن الحقوق ورافضا للظلم، ودع الجسم الحقوقي المغربي بشكل عام وحزب الاستقلال بشكل خاص أحد ابنائه البررة وهرم من أهرام الدفاع عن حقوق الإنسان الفقيد النقيب محمد بن عبد الهادي القباب عضو اللجنة التنفيذية للحزب سابقا الذي وافته المنية صبيحة يوم الجمعة 13 أكتوبر 2017، حيث وري جثمان الراحل الثرى بمقبرة سيدي مسعود بالرباط بعد أن أقيمت صلاة الجنازة على الراحل بمسجد عبد الحكيم كديرة، وذلك بحضور أفراد عائلة الفقيد و مناضلي حزب الاستقلال وممثلي جمعية هيئات المحامين بالمغرب، وعدد من الفاعلين الحقوقيين.
وحضر جنازة الراحل محمد بن عبدالهادي القباب، الأخ نزار بركة الأمين العام لحزب الاستقلال، وأعضاء سابقين وحاليين من اللجنة التنفيذية للحزب، ومناضلين من مختلف التنظيمات والهيئات الموازية للحزب وثلة من رفقاء درب الفقيد في مجال المحاماة والسياسة، في مقدمتهم الأستاذ النقيب محمد أقديم رئيس جمعية هيئات المحامين بالمغرب .
وأجمعت كافة الشخصيات المشاركة في تشييع جنازة الراحل الكبير الأخ محمد بن عبد الهادي القباب على المكانة المتميزة التي حظي بها الفقيد في الحياة السياسية والحقوقية، باعتباره واحدا من أبرز القامات القانونية والحقوقية في المغرب، وباعتبار دوره البارز كمناصر لقضايا الوطن والمواطنين ومدافع عن حقوق الإنسان والديمقراطية والعدالة الاجتماعية
وقد أَبَّنَ الفقيد كل من نجله الأستاذ توفيق القباب والأستاذ محمد السوسي أحد رفاق درب المرحوم في العمل السياسي، والأستاذ مصطفى السايح نقيب هيئة المحامين بالرباط، حيث تم تعداد مناقب الفقيد وخصاله وأعماله، خاصة في مجال الدفاع عنة حقوق الإنسان خلال مرحلة السبعينيات والثمانيات والتسعينيات من القرن الماضي، وسجلت كلمة التأبين أن الأستاذ بن عبدالهادي القباب رحمه الله تميز بالدفاع المستميت عن المظلومين من مختلف التيارات في حقب تاريخية متنوعة، كما عرف بحرصه الشديد على بدولة الحق والمؤسسات، التي ترفع من شأن والحريات والحقوق ممارسة وسلوكا داخل المجتمع.
وأجمعت كافة الشخصيات المشاركة في تشييع جنازة الراحل الكبير الأخ محمد بن عبد الهادي القباب على المكانة المتميزة التي حظي بها الفقيد في الحياة السياسية والحقوقية، باعتباره واحدا من أبرز القامات القانونية والحقوقية في المغرب، وباعتبار دوره البارز كمناصر لقضايا الوطن والمواطنين ومدافع عن حقوق الإنسان والديمقراطية والعدالة الاجتماعية
وقد أَبَّنَ الفقيد كل من نجله الأستاذ توفيق القباب والأستاذ محمد السوسي أحد رفاق درب المرحوم في العمل السياسي، والأستاذ مصطفى السايح نقيب هيئة المحامين بالرباط، حيث تم تعداد مناقب الفقيد وخصاله وأعماله، خاصة في مجال الدفاع عنة حقوق الإنسان خلال مرحلة السبعينيات والثمانيات والتسعينيات من القرن الماضي، وسجلت كلمة التأبين أن الأستاذ بن عبدالهادي القباب رحمه الله تميز بالدفاع المستميت عن المظلومين من مختلف التيارات في حقب تاريخية متنوعة، كما عرف بحرصه الشديد على بدولة الحق والمؤسسات، التي ترفع من شأن والحريات والحقوق ممارسة وسلوكا داخل المجتمع.