تحت شعار “تعبئة شاملة من أجل استثمار قدرات المرأة المغربية في تحقيق رهان التنمية” واحتفالا باليوم العالمي للمرأة الذي يصادف الثامن من مارس من كل سنة، نظم مساء السبت 16 مارس الجاري فرع حزب الاستقلال بالرشيدية تظاهرة ثقافية ورياضية .
التظاهرة التي احتضنتها قاعة الرياضات بالرشيديةK شكلت مناسبة استحضر فيها الحزب مكانة المرأة في تاريخ منطقة الرشيدية حيث ناضلت و كافحت من أجل البناء و التشييد رفقة أخيها الرجل فكانت خير سند له و أوفى رفيق كما ساهمت في مسيرة التحرر من قيود الجهل والتخلف نحو عالم التحرر وفق القيم الإنسانية السليمة و تعاليم ديننا الإسلامي الحنيف .
و في كلمة ألقاها كاتب الفرع المحلي للحزب بالرشيدية حفيظ الحمداوي أكد “أن الحفل يأتي كمحطة اعتزاز و إكبار لدور المرأة في المجتمع و كمحطة اعتراف لها و لمكانتها كأخت و كأم و زوجة”، وهي محطة يضيف الحمداوي “لاستحضار ما حققته المرأة المغربية بوجه عام من إنجازات وما حققته من انتصارات وما قدمته بسخاء من بذل وجهود لتثبت نفسها كركيزة اساسية ولبنة من لبنات استند عليها تقدم هذا الوطن وذلك عبر مشاركتها الفعالة والمواطنة في تحمل المسؤولية، فكانت الموظفة المخلصة وكانت الام الرؤوفة المؤمنة بالقيم فربت فأحسنت التربية، وكانت العاملة المؤمنة برسالتها وكانت المثقفة التي اعطت للحقل الثقافي قفزة نوعية، وكانت السياسة التي أدارت الشأن المحلي فكانت نعم المدبر وكانت وراء أخيها الرجل فأخلصت أيما إخلاص لمقولة وراء كل رجل عظيم إمراة” .
و تخلل الحفل كرنفالا للأزياء التقليدية، ووصلات موسيقية وطنية من اداء الفرقة النحاسية للرشيدية، والفرقة العيساوية لقصر أولاد عيسى بأوفوس، وفرقة الهاشمية الخالدي، وكذا إجراء مقابلة في كرة الطائرة لإناث نادي الرياضات بالرشيدية الذي يلعب في القسم الممتاز ويضم لاعبتين تلعبان ضمن النخبة الوطنية .
واستحضر الحزب تكريم أرامل زوجات رجال قضوا نحبهم أخلصوا للوطن ولقضايا الحزب حيث كن القاعدة الخلفية لهؤلاء الرجال الذين ضحوا في سبيل إعلاء صوت الحزب عاليا نجو تحرر البلاد و تقدمها كمولاي الطيب مالكي والحاج الهاشمي وعلالي كريمي و سي محمد حسناوي ومولاي أحمد عزيزي الملقب بمولاي احمد العلم، بالإضافة الى المناضل في الحزب الحاج محمد محبرة.
ثم احتفى فرع الحزب بـ 300 امرأة فاعلة في عدة قطاعات كالصحة، والماء، والتعليم الأولي، والتعليم العالي، والمهني الخدماتي، والعدل، والداخلية، والرياضة، والاقتصاد والتعاون الوطني، وقد حضر هذه التظاهرة أكثر من 800 مشاركة ومشارك.
التظاهرة التي احتضنتها قاعة الرياضات بالرشيديةK شكلت مناسبة استحضر فيها الحزب مكانة المرأة في تاريخ منطقة الرشيدية حيث ناضلت و كافحت من أجل البناء و التشييد رفقة أخيها الرجل فكانت خير سند له و أوفى رفيق كما ساهمت في مسيرة التحرر من قيود الجهل والتخلف نحو عالم التحرر وفق القيم الإنسانية السليمة و تعاليم ديننا الإسلامي الحنيف .
و في كلمة ألقاها كاتب الفرع المحلي للحزب بالرشيدية حفيظ الحمداوي أكد “أن الحفل يأتي كمحطة اعتزاز و إكبار لدور المرأة في المجتمع و كمحطة اعتراف لها و لمكانتها كأخت و كأم و زوجة”، وهي محطة يضيف الحمداوي “لاستحضار ما حققته المرأة المغربية بوجه عام من إنجازات وما حققته من انتصارات وما قدمته بسخاء من بذل وجهود لتثبت نفسها كركيزة اساسية ولبنة من لبنات استند عليها تقدم هذا الوطن وذلك عبر مشاركتها الفعالة والمواطنة في تحمل المسؤولية، فكانت الموظفة المخلصة وكانت الام الرؤوفة المؤمنة بالقيم فربت فأحسنت التربية، وكانت العاملة المؤمنة برسالتها وكانت المثقفة التي اعطت للحقل الثقافي قفزة نوعية، وكانت السياسة التي أدارت الشأن المحلي فكانت نعم المدبر وكانت وراء أخيها الرجل فأخلصت أيما إخلاص لمقولة وراء كل رجل عظيم إمراة” .
و تخلل الحفل كرنفالا للأزياء التقليدية، ووصلات موسيقية وطنية من اداء الفرقة النحاسية للرشيدية، والفرقة العيساوية لقصر أولاد عيسى بأوفوس، وفرقة الهاشمية الخالدي، وكذا إجراء مقابلة في كرة الطائرة لإناث نادي الرياضات بالرشيدية الذي يلعب في القسم الممتاز ويضم لاعبتين تلعبان ضمن النخبة الوطنية .
واستحضر الحزب تكريم أرامل زوجات رجال قضوا نحبهم أخلصوا للوطن ولقضايا الحزب حيث كن القاعدة الخلفية لهؤلاء الرجال الذين ضحوا في سبيل إعلاء صوت الحزب عاليا نجو تحرر البلاد و تقدمها كمولاي الطيب مالكي والحاج الهاشمي وعلالي كريمي و سي محمد حسناوي ومولاي أحمد عزيزي الملقب بمولاي احمد العلم، بالإضافة الى المناضل في الحزب الحاج محمد محبرة.
ثم احتفى فرع الحزب بـ 300 امرأة فاعلة في عدة قطاعات كالصحة، والماء، والتعليم الأولي، والتعليم العالي، والمهني الخدماتي، والعدل، والداخلية، والرياضة، والاقتصاد والتعاون الوطني، وقد حضر هذه التظاهرة أكثر من 800 مشاركة ومشارك.