انعقد اجتماع طارئ للمكتب التنفيذي للجامعة الوطنية لموظفي وأعوان الشبيبة والرياضة يوم الأحد 9 شتنبر 2018 في الساعة العاشرة صباحا بمقر الاتحاد العام للشغالين بالرباط حيث تم التطرق لمجموعة من النقط التي تستأثر باهتمام شغيلة القطاع ..
وقد افتتحت أشغال هذا الاجتماع بالعرض الذي قدمه الأخ أحمد بلفاطمي الكاتب الوطني حول اللقاء الذي عقدته الجامعة بمعية الفرقاء النقابيين مع السيد الوزير والسيدة الكاتبة العامة ومديرة الموارد البشرية، واشتمل مجموعة من المحاور المندرجة في الملف المطلبي للجامعة، وهي تهم كل من المباراة المهنية والترقية بالاختيار والتكوين المستمر للأطر وملف الأطر المساعدون والتعويضات عن المسؤولية للمشرفين على مؤسسات الشباب والطفولة والشؤون النسوية والرياضة.
وأشار الكاتب الوطني إلى أن الجامعة الوطنية لموظفي وأعوان الشبيبة والرياضة ثمنت خطوة الوزارة فيما يخص منح هذه التعويضات في أفق تعميمها على كل الموظفين بجميع جهات المملكة، كما تشبثت الجامعة بتحيين شروط الترقي بالاختيار ، حيث تمت تزكية هذا الطرح من قبل السيد الوزير، كما أبدت السيدة الكاتبة العامة استعدادها لبرمجة تكوينات في مجال خصاص القطاع لتقوية قدرات المورد البشري بها .
وكانت الجامعة الوطنية لموظفي وأعوان الشبيبة والرياضة بادرت الى مراسلة الفرق البرلمانية بالمجلسين، قصد دعم ملف الأطر المساعدة للعمل على تحريك هذا الملف الشائك.
وتطرق الإخوة المجتمعون عن المكتب التنفيذي للجامعة الوطنية لموظفي وأعوان الشبيبة والرياضة الى أمور تنظيمية أخرى تتعلق بالجامعة، ومنها ضرورة عقد المجلس الوطني ، حيث حدد تاريخه في افق 20 يناير 2018 ، إلى جانب عقد لقاء تقييمي لمحطة البرنامج الوطني للتخييم في افق الشهر القادم بمشاركة بعض الفعاليات الجمعوية التي ألحت على ذلك، وبحضور رؤساء ومشاركين في البرنامج عن الجامعة في من أجل بلورة ورقة تقييمية موضوعية لتجويد عمل البرنامج وحدد لذلك تاريخ 18 من الشهر المذكور.
وبخصوص الأوضاع داخل القطاع عبر أعضاء المكتب عن تخوفهم مما يروج حول حملة التغييرات والانتقالات التي تصبو الوزارة إليها، على ألا تكون منصفة لعدد من الأطر الذين اشتغلوا الى جانب الادارة وحتى لا تأخذ طابعا ارتجاليا لا يراعى فيها التدبير الأمثل للمورد البشري وتحكمه توجهات أخرى تخرج عن منطق الكفاءة والحكامة في التدبير.
وقد افتتحت أشغال هذا الاجتماع بالعرض الذي قدمه الأخ أحمد بلفاطمي الكاتب الوطني حول اللقاء الذي عقدته الجامعة بمعية الفرقاء النقابيين مع السيد الوزير والسيدة الكاتبة العامة ومديرة الموارد البشرية، واشتمل مجموعة من المحاور المندرجة في الملف المطلبي للجامعة، وهي تهم كل من المباراة المهنية والترقية بالاختيار والتكوين المستمر للأطر وملف الأطر المساعدون والتعويضات عن المسؤولية للمشرفين على مؤسسات الشباب والطفولة والشؤون النسوية والرياضة.
وأشار الكاتب الوطني إلى أن الجامعة الوطنية لموظفي وأعوان الشبيبة والرياضة ثمنت خطوة الوزارة فيما يخص منح هذه التعويضات في أفق تعميمها على كل الموظفين بجميع جهات المملكة، كما تشبثت الجامعة بتحيين شروط الترقي بالاختيار ، حيث تمت تزكية هذا الطرح من قبل السيد الوزير، كما أبدت السيدة الكاتبة العامة استعدادها لبرمجة تكوينات في مجال خصاص القطاع لتقوية قدرات المورد البشري بها .
وكانت الجامعة الوطنية لموظفي وأعوان الشبيبة والرياضة بادرت الى مراسلة الفرق البرلمانية بالمجلسين، قصد دعم ملف الأطر المساعدة للعمل على تحريك هذا الملف الشائك.
وتطرق الإخوة المجتمعون عن المكتب التنفيذي للجامعة الوطنية لموظفي وأعوان الشبيبة والرياضة الى أمور تنظيمية أخرى تتعلق بالجامعة، ومنها ضرورة عقد المجلس الوطني ، حيث حدد تاريخه في افق 20 يناير 2018 ، إلى جانب عقد لقاء تقييمي لمحطة البرنامج الوطني للتخييم في افق الشهر القادم بمشاركة بعض الفعاليات الجمعوية التي ألحت على ذلك، وبحضور رؤساء ومشاركين في البرنامج عن الجامعة في من أجل بلورة ورقة تقييمية موضوعية لتجويد عمل البرنامج وحدد لذلك تاريخ 18 من الشهر المذكور.
وبخصوص الأوضاع داخل القطاع عبر أعضاء المكتب عن تخوفهم مما يروج حول حملة التغييرات والانتقالات التي تصبو الوزارة إليها، على ألا تكون منصفة لعدد من الأطر الذين اشتغلوا الى جانب الادارة وحتى لا تأخذ طابعا ارتجاليا لا يراعى فيها التدبير الأمثل للمورد البشري وتحكمه توجهات أخرى تخرج عن منطق الكفاءة والحكامة في التدبير.