ترأس الأخ منصور لمباركي عضو المكتب التنفيذي للشبيبة الاستقلالية اجتماعا لأعضاء المجلس الجهوي للشبيبة الاستقلالية بجهة العيون الساقية الحمراء، خصص لمناقشة مستجدات قضية الوحدة الترابية للمملكة ، وقد ضم هذا الاجتماع كتاب وكاتبات الفروع المحلية للشبيبة الاستقلالية مستوى الجهة .
وتناول الكلمة في البداية استهل اللقاء الأخ سيدي يربالنا ولد الرشيد الكاتب الجهوي للشبيبة الاستقلالية، مستعرضا السياق العام للاجتماع ودوافعه والأهداف المتوخاة منه، وبعده تدخل الأخ منصور لمباركي عضو المكتب التنفيذي للشبيبة الاستقلالية، مبرزا أن المرحة تقتضي المزيد من اليقظة والحذر، تجاه التحركات الأخيرة لجبهة البوليساريو التي تحاول تغيير الوقائع على الأرض، وخرق قرارات الأمم المتحدة والقانون الدولي، تحت أنظار المينورسو، وخاصة البند رقم" 1" من أتفاق وقف إطلاق النار..
وأكد الأخ منصور لمباركي جاهزية مناضلات ومناضلي الشبيبة الاستقلالية للتصدي لمختلف المناورات التي تحاك ضد الوحدة الترابية للمملكة، معبرا عن التفاعل القوي مع توجيهات الأخ سيدي محمد ولد الرشيد المسؤول الوطني عن تنظيمات الحزب، المشددة على ضرورة الانخراط التام في التعبئة الوطنية الشاملة للدفاع عن حوزة الوطن وثوابت الأمة، منوها بالإجماع الشعبي حول هذه القضية، وبالمواقف الحازمة والصارمة التي عبرت عنها قيادة حزب الإستقلال وطنيا وجهويا بهذا الخصوص.وقد انتهى هذا الاجتماع بإصدار البلاغ التالي :
وتناول الكلمة في البداية استهل اللقاء الأخ سيدي يربالنا ولد الرشيد الكاتب الجهوي للشبيبة الاستقلالية، مستعرضا السياق العام للاجتماع ودوافعه والأهداف المتوخاة منه، وبعده تدخل الأخ منصور لمباركي عضو المكتب التنفيذي للشبيبة الاستقلالية، مبرزا أن المرحة تقتضي المزيد من اليقظة والحذر، تجاه التحركات الأخيرة لجبهة البوليساريو التي تحاول تغيير الوقائع على الأرض، وخرق قرارات الأمم المتحدة والقانون الدولي، تحت أنظار المينورسو، وخاصة البند رقم" 1" من أتفاق وقف إطلاق النار..
وأكد الأخ منصور لمباركي جاهزية مناضلات ومناضلي الشبيبة الاستقلالية للتصدي لمختلف المناورات التي تحاك ضد الوحدة الترابية للمملكة، معبرا عن التفاعل القوي مع توجيهات الأخ سيدي محمد ولد الرشيد المسؤول الوطني عن تنظيمات الحزب، المشددة على ضرورة الانخراط التام في التعبئة الوطنية الشاملة للدفاع عن حوزة الوطن وثوابت الأمة، منوها بالإجماع الشعبي حول هذه القضية، وبالمواقف الحازمة والصارمة التي عبرت عنها قيادة حزب الإستقلال وطنيا وجهويا بهذا الخصوص.وقد انتهى هذا الاجتماع بإصدار البلاغ التالي :