تلقت منظمة المرأة الاستقلالية بدهشة واستغراب التصريحات الرخيصة و الدنيئة التي أطلقها المدعو فهد الشمري، والتي لا يمكن إطلاقا فصلها عن الحملة الإعلامية البديئة التي انخرطت فيها بعض الأطراف المعادية، من بعض بلدان الخليج، والتي غاضها نجاح بلادنا في مواجهة جائحة كورونا ، و الاجماع الوطني التاريخي الذي عبر عنه الشعب المغربي تحت قيادة جلالة الملك محمد السادس نصره الله.
إننا في منظمة المرأة الاستقلالية لا يمكننا السكوت على هذه التصريحات الصادرة عن بعض اللقطاء، والتي تضمنت معطيات كاذبة و مضللة حول بنية الاقتصاد الوطني ، كما تضمنت تطاولا حقيرا على كرامة المرأة المغربية، وندرك أن الأمر ليس عفويا و لا صدفة ، بل هو نتيجة رفض بلادنا لسياسة المحاور التي يحاول بعض الغلمان جر بلدان الخليج إليها، و هي أيضا حملة مسعورة ضد بلادنا بسبب تشبثها بإستقلالية قرارها الوطني، و رفضها القاطع أن تكون جزءا من صراعات إقليمية و حروب أهلية مدمرة في بعض الأقطار العربية.
وتحتفظ المنظمة، بصفتها أعرق التنظيمات النسائية الوطنية في اتخاد كافة التدابير القانونية والقضائية في المحاكم الدولية ، ضد هؤلاء البؤساء، الذين نسوا تاريخهم الدموي وجرائمهم البشعة التي هزت العالم ، وسمحوا لأنفسهم بالتطاول على بلد ضارب القدم في التاريخ ، وجزء مشرق ووضاء من الحضارة الانسانية.
إننا أمام صوت نشاز من بلاد تربطنا بها أواصر متينة وتراكمات كبيرة وهو يعاكس تيار شعبين وملكين ليس إلا.
وفي الاخير فإن منظمة المرأة الاستقلالية وعبر تنسيقياتها في بلدان المهجر تشجب وتندد بهذا السلوك الارعن وتقول للمفتي في الاقتصاد والأخلاق لقد اخلفت الموعد، وأخطأت العنوان فالمرأة المغربية المهاجرة بكفاءتها وشرفها تربأو بنفسها أن تسقط في سفاسف الامور وحوشي الكلام .
إننا في منظمة المرأة الاستقلالية لا يمكننا السكوت على هذه التصريحات الصادرة عن بعض اللقطاء، والتي تضمنت معطيات كاذبة و مضللة حول بنية الاقتصاد الوطني ، كما تضمنت تطاولا حقيرا على كرامة المرأة المغربية، وندرك أن الأمر ليس عفويا و لا صدفة ، بل هو نتيجة رفض بلادنا لسياسة المحاور التي يحاول بعض الغلمان جر بلدان الخليج إليها، و هي أيضا حملة مسعورة ضد بلادنا بسبب تشبثها بإستقلالية قرارها الوطني، و رفضها القاطع أن تكون جزءا من صراعات إقليمية و حروب أهلية مدمرة في بعض الأقطار العربية.
وتحتفظ المنظمة، بصفتها أعرق التنظيمات النسائية الوطنية في اتخاد كافة التدابير القانونية والقضائية في المحاكم الدولية ، ضد هؤلاء البؤساء، الذين نسوا تاريخهم الدموي وجرائمهم البشعة التي هزت العالم ، وسمحوا لأنفسهم بالتطاول على بلد ضارب القدم في التاريخ ، وجزء مشرق ووضاء من الحضارة الانسانية.
إننا أمام صوت نشاز من بلاد تربطنا بها أواصر متينة وتراكمات كبيرة وهو يعاكس تيار شعبين وملكين ليس إلا.
وفي الاخير فإن منظمة المرأة الاستقلالية وعبر تنسيقياتها في بلدان المهجر تشجب وتندد بهذا السلوك الارعن وتقول للمفتي في الاقتصاد والأخلاق لقد اخلفت الموعد، وأخطأت العنوان فالمرأة المغربية المهاجرة بكفاءتها وشرفها تربأو بنفسها أن تسقط في سفاسف الامور وحوشي الكلام .