الأخ نزار بركة الأمين العام لحزب الاستقلال في المهرجان الخطابي بفاس لتخليد الذكرى 75 لتقديم وثيقة المطالبة بالاستقلال يوم الجمعة 11 يناير 2019 بمنزل المجاهد المرحوم الحاج أحمد مكوار :
▪ذكرى 11 يناير محطة مشرقة في الكفاح الوطني من أجل الحرية والاستقلال، ودروس وعبر لأجيال الحاضر والمستقبل.
▪حمولتها التاريخية والسياسية كانت بمثابة مشروع مجتمعي لمغرب ما بعد الاستقلال.
▪محطة الحوار الوطني حول النموذج التنموي الجديد فرصةً لا ينبغي اهدارُها من أجل إبرام تعاقدات مجتمعية جديدة وفق مقومات المشروع المشترك كما حددها الدستور
▪يجب أن يفرز هذا الحوار الوطني، المسنود بالتوافق الإيجابي والبناء، توجهات واختيارات واصلاحات كبرى يجب تضمينها في قانون - إطار بمثابة ميثاق لتعاقد مجتمعي جديد.
▪مطالبة الحكومة بجعل سنة 2019 سنة لتقييم كل الاستراتيجيات القطاعية للوقوف على حصيلة ما تحقق من نتائج إيجابية وسلبية.
▪دعوة الحكومة بناء على هذا التقييم إلى مراجعة برنامجها الحكومي يؤخذ بعين الاعتبار خارطة الطريق الاستراتيجية التي أطلقها جلالة الملك بخصوص ورش الإصلاحات الكبرى، وأن تكون هذه المراجعة بمثابة تمهيد للتحول المنشود نحو النموذج التنموي الجديد.
▪ذكرى 11 يناير محطة مشرقة في الكفاح الوطني من أجل الحرية والاستقلال، ودروس وعبر لأجيال الحاضر والمستقبل.
▪حمولتها التاريخية والسياسية كانت بمثابة مشروع مجتمعي لمغرب ما بعد الاستقلال.
▪محطة الحوار الوطني حول النموذج التنموي الجديد فرصةً لا ينبغي اهدارُها من أجل إبرام تعاقدات مجتمعية جديدة وفق مقومات المشروع المشترك كما حددها الدستور
▪يجب أن يفرز هذا الحوار الوطني، المسنود بالتوافق الإيجابي والبناء، توجهات واختيارات واصلاحات كبرى يجب تضمينها في قانون - إطار بمثابة ميثاق لتعاقد مجتمعي جديد.
▪مطالبة الحكومة بجعل سنة 2019 سنة لتقييم كل الاستراتيجيات القطاعية للوقوف على حصيلة ما تحقق من نتائج إيجابية وسلبية.
▪دعوة الحكومة بناء على هذا التقييم إلى مراجعة برنامجها الحكومي يؤخذ بعين الاعتبار خارطة الطريق الاستراتيجية التي أطلقها جلالة الملك بخصوص ورش الإصلاحات الكبرى، وأن تكون هذه المراجعة بمثابة تمهيد للتحول المنشود نحو النموذج التنموي الجديد.