وقال الأخ حسن سليغوة، في سؤاله الموجه إلى وزير السياحة والنقل الجوي والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي، أن الحكومة التزمت بإعطاء انطلاقة جديدة للقطاع السياحي وذلك بوضع مدونة متكاملة ومشجعة للاستثمار في هذا القطاع الهام.
وأضاف الأخ سليغوة أن الحكومة التزمت أيضا بوضع تحفيزات لدعم الاستثمار الموجه للقطاع السياحي بالمناطق الأقل نموا وكذا نحو فرص جديدة للتنمية، مسائلا الوزارة الوصية على القطاع عن التدابير والاجراءات المتخذة لمواصلة انجاز رؤية 2020 وذلك من خلال مدونة الاستثمار السياحي وخاصة فيما يتعلق بالسياحة الداخلية.
وفي معرض تعقيبه، أوضح المستشار البرلماني أن مؤشرات القطاع السياحي خلال سنة 2017 ايجابية لكنها لا ترقى إلى ما هو مأمول، مقدما مجموعة من المقترحات التي بإمكانها المساهمة في جعل السياحة أحد المحركات الرئيسية للتنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية بالمغرب.
وأشار الأخ حسن سليغوة إلى أن القطاع السياحي يعتبر قطاعا أفقيا تتداخل فيه كل القطاعات الحكومية، لكنه خلال الفترة الماضية عرف تراجعا كبيرا بالنسبة للاستثمارات، مما يجعل من استرجاعه لثقة المستثمرين رهانا هاما لتحقيق قفزة نوعية من حيث نمو قوي في عدد الوافدين من السياح غير المقيمين، وعدد ليالي المبيت في المؤسسات الفندقية المصنفة، وكذا في مداخيل السياحة من العملة الصعبة.
واقترح عضو الفريق الاستقلالي بمجلس المستشارين تجسيد البعد الافريقي في القطاع السياحي، وتطبيق الجهوية فيما يتعلق بالنقل الجوي، ودعم السياحة الدينية ضاربا المثل بتخليد ذكرى وفاة شيخ الطريقة التيجانية التي تضم أزيد من 400 مليون مرتاد على المستوى العالمي وتنظم سنويا بمدينة فاس، والتي بإمكان المغرب أن يستفيد منها سياحي بشكل كبير إذا ما تم تأهيل المحيط الخاص بالضريح.
وأضاف الأخ سليغوة أن الحكومة التزمت أيضا بوضع تحفيزات لدعم الاستثمار الموجه للقطاع السياحي بالمناطق الأقل نموا وكذا نحو فرص جديدة للتنمية، مسائلا الوزارة الوصية على القطاع عن التدابير والاجراءات المتخذة لمواصلة انجاز رؤية 2020 وذلك من خلال مدونة الاستثمار السياحي وخاصة فيما يتعلق بالسياحة الداخلية.
وفي معرض تعقيبه، أوضح المستشار البرلماني أن مؤشرات القطاع السياحي خلال سنة 2017 ايجابية لكنها لا ترقى إلى ما هو مأمول، مقدما مجموعة من المقترحات التي بإمكانها المساهمة في جعل السياحة أحد المحركات الرئيسية للتنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية بالمغرب.
وأشار الأخ حسن سليغوة إلى أن القطاع السياحي يعتبر قطاعا أفقيا تتداخل فيه كل القطاعات الحكومية، لكنه خلال الفترة الماضية عرف تراجعا كبيرا بالنسبة للاستثمارات، مما يجعل من استرجاعه لثقة المستثمرين رهانا هاما لتحقيق قفزة نوعية من حيث نمو قوي في عدد الوافدين من السياح غير المقيمين، وعدد ليالي المبيت في المؤسسات الفندقية المصنفة، وكذا في مداخيل السياحة من العملة الصعبة.
واقترح عضو الفريق الاستقلالي بمجلس المستشارين تجسيد البعد الافريقي في القطاع السياحي، وتطبيق الجهوية فيما يتعلق بالنقل الجوي، ودعم السياحة الدينية ضاربا المثل بتخليد ذكرى وفاة شيخ الطريقة التيجانية التي تضم أزيد من 400 مليون مرتاد على المستوى العالمي وتنظم سنويا بمدينة فاس، والتي بإمكان المغرب أن يستفيد منها سياحي بشكل كبير إذا ما تم تأهيل المحيط الخاص بالضريح.