الرئيسية
ساهم الفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية بمجلس المستشارين بخمسة أسئلة، خلال الجلسة العمومية الأسبوعية للأسئلة الشفوية بمجلس المستشارين، المنعقدة يوم الثلاثاء 16 يناير 2018، وهمت هذه الأسئلة المواضيع المتعلقة بمباريات اختيار الأساتذة الجامعيين، والتعويضات العائلية ودور الجالية في التنمية، ودعم التعاونيات الحرفية، وأضرار الغازات المنبعثة من المحطة الحرارية بالعيون.وقد أشاد أعضاء الحكومة في أجوبتهم على تساؤلات المتدخلين، بمضامين هذه الأسئلة وأهميتها لما تنطوي عليه من إشكالات.
وفي هذا الإطار شكل موضوع انتقاء الأساتذة الجامعيين محور التعقيب الذي تقدم به الأخ رحال مكاوي ردا على جواب الوزير الوصي، حيث أكد أن الفريق الاستقلالي يتوصل بعدد من الشكايات والتساؤلات من طرف مجموعة من الشباب المغاربة الحاصلين على شهادة الدكتوراه، الراغبين في إجراء المباريات الخاصة بمنصب أستاذ جامعي، والذين لا يتفهمون وضع الوزارة لشرط إضافي يتمثل في أن يكون المتقدم إلى مثل هذه المباريات موظفا.
وأبرز عضو الفريق الاستقلالي أن هؤلاء الشباب يبذلون مجهودا كبيرا في التحصيل الدراسي من أجل الحصول على شهادات عليا تخول لهم الولوج إلى مجال التعليم العالي، لكنهم يصدمون بمثل هاته الشروط التي تعجلهم عاجزين عن تحقيق تطلعاتهم المهنية.
وأوضح الأخ مكاوي أن هناك من يضطر إلى اجتياز مباريات الولوج لوظيفة بالجماعات المحلية بشهادة البكالوريا من أجل أن تتوفر لهم الإمكانية لاجتياز المباراة الخاصة بانتقاء الأساتذة الجامعيين، معتبرا أن هناك حيفا يطال هذه الفئة من حاملي الهادات العليا.
وأكد الأخ رحال المكاوي على ضرورة إعمال مبدأ تكافؤ الفرص أمام جميع الحاصلين على شهادة الدكتوراه سواء كانوا موظفين أو غير موظفين، من أجل المشاركة في المباريات الخاصة بالأساتذة الجامعيين.
ودعا الأخ مكاوي الوزارة الوصية إلى الحرص على التوزيع العادل بين الجهات فيما يخص هاته المناصب، وتحديد شروط شفافة في طلبات الترشيح وتحديد مساطر واضحة في إجراء المباريات والابتعاد على منطق إحداث المناصب على مقاس بعض الموظفين أو الأشخاص.
وفي هذا الإطار شكل موضوع انتقاء الأساتذة الجامعيين محور التعقيب الذي تقدم به الأخ رحال مكاوي ردا على جواب الوزير الوصي، حيث أكد أن الفريق الاستقلالي يتوصل بعدد من الشكايات والتساؤلات من طرف مجموعة من الشباب المغاربة الحاصلين على شهادة الدكتوراه، الراغبين في إجراء المباريات الخاصة بمنصب أستاذ جامعي، والذين لا يتفهمون وضع الوزارة لشرط إضافي يتمثل في أن يكون المتقدم إلى مثل هذه المباريات موظفا.
وأبرز عضو الفريق الاستقلالي أن هؤلاء الشباب يبذلون مجهودا كبيرا في التحصيل الدراسي من أجل الحصول على شهادات عليا تخول لهم الولوج إلى مجال التعليم العالي، لكنهم يصدمون بمثل هاته الشروط التي تعجلهم عاجزين عن تحقيق تطلعاتهم المهنية.
وأوضح الأخ مكاوي أن هناك من يضطر إلى اجتياز مباريات الولوج لوظيفة بالجماعات المحلية بشهادة البكالوريا من أجل أن تتوفر لهم الإمكانية لاجتياز المباراة الخاصة بانتقاء الأساتذة الجامعيين، معتبرا أن هناك حيفا يطال هذه الفئة من حاملي الهادات العليا.
وأكد الأخ رحال المكاوي على ضرورة إعمال مبدأ تكافؤ الفرص أمام جميع الحاصلين على شهادة الدكتوراه سواء كانوا موظفين أو غير موظفين، من أجل المشاركة في المباريات الخاصة بالأساتذة الجامعيين.
ودعا الأخ مكاوي الوزارة الوصية إلى الحرص على التوزيع العادل بين الجهات فيما يخص هاته المناصب، وتحديد شروط شفافة في طلبات الترشيح وتحديد مساطر واضحة في إجراء المباريات والابتعاد على منطق إحداث المناصب على مقاس بعض الموظفين أو الأشخاص.
الرئيسية
أرسل لصديق
قابلة للطباعة
تكبير حجم النص
تصغير حجم النص
شارك
أسئلة وأجوبة
