عقد مجلس النواب جلسته الأسبوعية العمومية ليوم الاثنين22 أكتوبر 2018 المخصصة لأسئلة الفرق النيابية وأجوبة الحكومة، وهي الجلسة الاولى ضمن دورة أكتوبر للسنة التشريعية 2018/2019، وقد تميزت بالمشاركة المهمة للفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية بمواضيع تستأثر باهتمام الرأي العام وتعد من أهم انشغالات المواطنين، وهكذا فقد تساءل الفريق في قطاعات الماء والتجهيز والاسكان والشغل والصحة..
نظرا لما يمثله الماء من ضرورة قصوى في الحياة اليومية سواء للشرب أو الري فقد طرح الاخ عبد العزيز لشهب سؤالا على وزير التجهيز والنقل والماء بخصوص التدابير التي اتخذتها الحكومة لتزويد السكان بالماء الصالح للشرب.
عبد القادر اعمارة وزير التجهيز والنقل والماء تطرق الى المخطط الاستراتيجي للماء الذي تم تحيينه انسجاما مع قانون الماء و التوجيهات الملكية الاخيرة في الموضوع وهو ما أفضى الى برنامج أولوي بخمسة محاور تهم تنمية العرض المائي وتدبير الطلب وتثمين الماء وتزويد العالم القروي بالماء الصالح للشرب يهم 10 الالف دوار لا زالت محرومة وإعادة استعمال المياه العادمة والتحسيس بأهمية المياه.
في معرض تعقيبه ربط الاخ لشهب التأخر في التزويد بالماء الصالح للشرب الى التأخر في أداء مستحقات المقاولات التي تنجز اشغال الربط معطيا المثال بمدينة وزان حيث لازالت بعض المقاولات لم تتوصل بأي درهم منذ سنة معتبرا ذلك يتنافى من التعليمات الملكية والبرنامج الحكومي وهو ما يطرح العديد من المفارقات ويؤثر على سرعة تنفيذ برامج التزويد مشيرا الى توقف العديد من المشاريع مستفسرا عن أسباب عدم الالتزام بالأداء للمقاولات وعن حدود التماس ما بين القطاع الحكومي الوصي والمكتب الوطني للماء والكهرباء المشرف على تلك البرامج.
نظرا لما يمثله الماء من ضرورة قصوى في الحياة اليومية سواء للشرب أو الري فقد طرح الاخ عبد العزيز لشهب سؤالا على وزير التجهيز والنقل والماء بخصوص التدابير التي اتخذتها الحكومة لتزويد السكان بالماء الصالح للشرب.
عبد القادر اعمارة وزير التجهيز والنقل والماء تطرق الى المخطط الاستراتيجي للماء الذي تم تحيينه انسجاما مع قانون الماء و التوجيهات الملكية الاخيرة في الموضوع وهو ما أفضى الى برنامج أولوي بخمسة محاور تهم تنمية العرض المائي وتدبير الطلب وتثمين الماء وتزويد العالم القروي بالماء الصالح للشرب يهم 10 الالف دوار لا زالت محرومة وإعادة استعمال المياه العادمة والتحسيس بأهمية المياه.
في معرض تعقيبه ربط الاخ لشهب التأخر في التزويد بالماء الصالح للشرب الى التأخر في أداء مستحقات المقاولات التي تنجز اشغال الربط معطيا المثال بمدينة وزان حيث لازالت بعض المقاولات لم تتوصل بأي درهم منذ سنة معتبرا ذلك يتنافى من التعليمات الملكية والبرنامج الحكومي وهو ما يطرح العديد من المفارقات ويؤثر على سرعة تنفيذ برامج التزويد مشيرا الى توقف العديد من المشاريع مستفسرا عن أسباب عدم الالتزام بالأداء للمقاولات وعن حدود التماس ما بين القطاع الحكومي الوصي والمكتب الوطني للماء والكهرباء المشرف على تلك البرامج.