عقد مجلس النواب جلسته الأسبوعية العمومية ليوم الاثنين 09 يوليوز 2018 المخصصة لأسئلة الفرق النيابية وأجوبة الحكومة، وقد تميزت بالمشاركة المهمة للفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية بمواضيع تستأثر باهتمام الرأي العام وتعد من أهم انشغالات المواطنين، وهكذا فقد تساءل الفريق في قطاعات الصحة والمغاربة المقيمين بالخارج والتربية الوطنية والماء وحقوق الإنسان والشباب..
حظي القطاع الصحي بسؤال تقدم به الاخ علال العمرواي تساءل من خلاله عن مقاربة الوزارة لتدارك الخصاص المهول في الموارد البشرية، الذي تعرفه جل المؤسسات الصحية.
وزير الصحة أشار في جوابه إلى أن المستشفيات العمومية تتوفر على أكثر من 16 ألف من الأطر الطبية والتمريضية منهم 3444 طبيب متخصص و1939 طبيب عام وأكثر من 12 ألف ممرض، مضيفا أن السنة الحالية ستشهد زيادة ب 300 طبيب عام.
وتطرق الأخ العمرواي في معرض تعقيبه الى التقرير المنشور بموقع الوزارة حول الموارد البشرية الذي يشير الى جمود الزيادة في العدد منذ سنة 2012 الى سنة 2016، وكذا نقص الممرضين ب 440 في الوقت الذي تعلن فيه الحكومة عن الزيادة في عدد الآسرة ب 3000 سرير مبديا استغرابه كيف سيتم توفير الأطر للمؤسسات الجديدة في ظل النقص المسجل، مضيفا أن هذا النقص يولد ضغطا أيضا على الاطر الطبية المتوفرة ويضطر البعض منهم الى المغادرة وهو ما يعمق إشكالية الخدمات الصحية بالمغرب وفي ظل الخصاص المسجل للممرضيين الذي يصل الى 20 ألف وكذا نقص تقنيي الاسعاف.
حظي القطاع الصحي بسؤال تقدم به الاخ علال العمرواي تساءل من خلاله عن مقاربة الوزارة لتدارك الخصاص المهول في الموارد البشرية، الذي تعرفه جل المؤسسات الصحية.
وزير الصحة أشار في جوابه إلى أن المستشفيات العمومية تتوفر على أكثر من 16 ألف من الأطر الطبية والتمريضية منهم 3444 طبيب متخصص و1939 طبيب عام وأكثر من 12 ألف ممرض، مضيفا أن السنة الحالية ستشهد زيادة ب 300 طبيب عام.
وتطرق الأخ العمرواي في معرض تعقيبه الى التقرير المنشور بموقع الوزارة حول الموارد البشرية الذي يشير الى جمود الزيادة في العدد منذ سنة 2012 الى سنة 2016، وكذا نقص الممرضين ب 440 في الوقت الذي تعلن فيه الحكومة عن الزيادة في عدد الآسرة ب 3000 سرير مبديا استغرابه كيف سيتم توفير الأطر للمؤسسات الجديدة في ظل النقص المسجل، مضيفا أن هذا النقص يولد ضغطا أيضا على الاطر الطبية المتوفرة ويضطر البعض منهم الى المغادرة وهو ما يعمق إشكالية الخدمات الصحية بالمغرب وفي ظل الخصاص المسجل للممرضيين الذي يصل الى 20 ألف وكذا نقص تقنيي الاسعاف.