وفي هذا الإطار ، وعلى إثر الحادثة المأساوية بمعبر سبتة الحدودي المحتلة لممتهنات “التهريب المعيشي”، تقدم الاخ عمر حجيرة بسؤال في الموضوع تساءل فيه عن الاجراءات المتخذة للحد من تلك الظاهرة بعدما اصبحت لقمة العيش تقتل في ذلك المعبر.
وزير الداخلية اعتبرها إشكالية متشعبة يتداخل فيها ما هو قانوني وغير قانوني واجتماعي وتعني عدة متدخلين، مشيرا ان الحكومة تفكر في حل شامل ويتطلب بعض الوقت وليس بالضرورة أن يكون مرضيا للجميع وفي انتظار ذلك الحل تم تعزيز المعبرين بالقوات العمومية وتوسيع بعض المناطق ولإيجاد طريقة للولوج من خلال يوم للسيدات ويوم للرجال لتفادي الاكتضاض.
الاخ حجيرة اعتبر أن الحل الوحيد والمنصف للمناطق الحدودية وللحالات الفقيرة هو إيجاد بدائل اقتصادية وتوفير فرص للشغل، معتبرا أن الحكومة تفتقد الى حلول واقعية وهو ما يؤدي الى تفاقم الظاهرة والموت بتلك المعابر وبجهات أخرى مثل جرادة بسبب الفقر، مشددا على ضرورة توفير فرص الشغل لمحاربة التهريب المعيشي وحماية أرواح المواطنين والمواطنات.
وزير الداخلية اعتبرها إشكالية متشعبة يتداخل فيها ما هو قانوني وغير قانوني واجتماعي وتعني عدة متدخلين، مشيرا ان الحكومة تفكر في حل شامل ويتطلب بعض الوقت وليس بالضرورة أن يكون مرضيا للجميع وفي انتظار ذلك الحل تم تعزيز المعبرين بالقوات العمومية وتوسيع بعض المناطق ولإيجاد طريقة للولوج من خلال يوم للسيدات ويوم للرجال لتفادي الاكتضاض.
الاخ حجيرة اعتبر أن الحل الوحيد والمنصف للمناطق الحدودية وللحالات الفقيرة هو إيجاد بدائل اقتصادية وتوفير فرص للشغل، معتبرا أن الحكومة تفتقد الى حلول واقعية وهو ما يؤدي الى تفاقم الظاهرة والموت بتلك المعابر وبجهات أخرى مثل جرادة بسبب الفقر، مشددا على ضرورة توفير فرص الشغل لمحاربة التهريب المعيشي وحماية أرواح المواطنين والمواطنات.