عقد مجلس النواب جلسته الأسبوعية العمومية يوم الاثنين 21 أكتوبر 2019 المخصصة لأسئلة الفرق النيابية وأجوبة الحكومة، ضمن دورة أكتوبر للسنة التشريعية 2019/2020، وقد تميزت بالمشاركة المهمة للفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية بمواضيع تستأثر باهتمام الرأي العام وتعد من أهم انشغالات المواطنين، وهكذا فقد تساءل الفريق في قطاعات التجهيز والنقل، والشباب والرياضة، والمغاربة بالخارج، والتربية الوطنية.
قطاع الشباب حظي بسؤال وجهه الأخ لمفضل الطاهري في موضوع تأهيل دور الشباب تساءل من خلاله عن الإجراءات والتدابير المتخذة للنهوض بتلك الدور وتأهيلها بما يمكنها من القيام بالدور المنوط بها على الوجه المطلوب والتي لا تخفى أهميتها في الحياة اليومية للشباب والأطفال على السواء، كما أن العديد من المدن ورغم التوسع العمراني والديمغرافي الذي تعرفه، لازالت تفتقر إلى دور الشباب وإن وجدت البناية فإنها تبقى غير مجهزة بالوسائل والمعدات والموراد البشرية اللازمة للاستفادة منها على الوجه المطلوب.
قسم وزير الشباب في معرض جوابه دور الشباب بالمغرب الى نوعين النوع الاول نشيط جدا وطاقتها الاستعابية كبيرة والصنف الثاني تعاني من عدة مشاكل على مستوى البنية التحتية يجب تطويرها مشيرا الى ضرورة العمل على بناء دور للشباب تراعي الكثافة السكنية المتفاوتة.
أعاد الاخ الطاهير التأكيد على أن العديد من المدن والمراكز لا زالت تفتقر الى دور للشباب وإن وجدت تبقى غير مجهزة بالمعدات والأطر من أجل استفادة الشباب من خدماتها التربوية والفنية والرياضية والـتأطيرية كما هو الشأن بالنسبة للجماعات القروية التابعة لإقليم تاونات، التي يعاني شبابها من الاحباط والتهميش والإقصاء وغياب والوسائل التي تحقق العيش الكريم.
قطاع الشباب حظي بسؤال وجهه الأخ لمفضل الطاهري في موضوع تأهيل دور الشباب تساءل من خلاله عن الإجراءات والتدابير المتخذة للنهوض بتلك الدور وتأهيلها بما يمكنها من القيام بالدور المنوط بها على الوجه المطلوب والتي لا تخفى أهميتها في الحياة اليومية للشباب والأطفال على السواء، كما أن العديد من المدن ورغم التوسع العمراني والديمغرافي الذي تعرفه، لازالت تفتقر إلى دور الشباب وإن وجدت البناية فإنها تبقى غير مجهزة بالوسائل والمعدات والموراد البشرية اللازمة للاستفادة منها على الوجه المطلوب.
قسم وزير الشباب في معرض جوابه دور الشباب بالمغرب الى نوعين النوع الاول نشيط جدا وطاقتها الاستعابية كبيرة والصنف الثاني تعاني من عدة مشاكل على مستوى البنية التحتية يجب تطويرها مشيرا الى ضرورة العمل على بناء دور للشباب تراعي الكثافة السكنية المتفاوتة.
أعاد الاخ الطاهير التأكيد على أن العديد من المدن والمراكز لا زالت تفتقر الى دور للشباب وإن وجدت تبقى غير مجهزة بالمعدات والأطر من أجل استفادة الشباب من خدماتها التربوية والفنية والرياضية والـتأطيرية كما هو الشأن بالنسبة للجماعات القروية التابعة لإقليم تاونات، التي يعاني شبابها من الاحباط والتهميش والإقصاء وغياب والوسائل التي تحقق العيش الكريم.