عقد مجلس النواب جلسته الأسبوعية العمومية ليوم الاثنين 13 نونبر 2017 المخصصة لأسئلة الفرق النيابية وأجوبة الحكومة، وقد تميزت بالمشاركة المهمة للفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية بمواضيع تستأثر باهتمام الرأي العام وتعد من أهم انشغالات المواطنين، وهكذا فقد تساءل الفريق في قطاعات: السياحة الماء والإصلاح الاداري والحكامة.
وفي هذا السياق تساءل الأخ محمد إدموسى عن التدابير المتخذة لتحقيق الأهداف التي وعدت بها الحكومة بخصوص إنجاز السدود، و طبيعة المناطق المستفيدة منها ، مبرزا أن الحكومة التزمت في برنامجها الحكومي بإنجاز 15 سدا مبرمجا بمعدل 3 سدود في السنة خلال الفترة الممتدة من 2017 إلى 2021، بالإضافة إلى إنجاز 10 سدود صغرى سنويا.
وفي جوابها ذكرت كاتبة الدولة بالبرنامج الحكومي الذي التزم ببناء ثلاثة سدود كبرى سنويا والعديد من السدود الصغرى لتعبئة المياه السطحية، وفي هذا الصدد تمت برمجة بناء سدين سنة 2018 وهما سد أيت زايد وسد بلعوان وسد الثالث سيبنى بشراكة مع القطاع الخاص.
وفي معرض تعقيبه تساءل الاخ إدموسى عن نصيب إقليم الحوز منها، خاصة وأن بعض السدود مبرمجة منذ مدة طويلة دون أن تخرج إلى حيز الوجود كما هو الشأن بالنسبة لسد الزات وسدود تلية أخرى، في ظل الخصاص المسجل في المياه خاصة الصالح للشرب، مطالبا بوضع جدولة زمنية لإخراج تلك المشاريع المائية بإقليم الحوز في أقرب الأجال.
وفي هذا السياق تساءل الأخ محمد إدموسى عن التدابير المتخذة لتحقيق الأهداف التي وعدت بها الحكومة بخصوص إنجاز السدود، و طبيعة المناطق المستفيدة منها ، مبرزا أن الحكومة التزمت في برنامجها الحكومي بإنجاز 15 سدا مبرمجا بمعدل 3 سدود في السنة خلال الفترة الممتدة من 2017 إلى 2021، بالإضافة إلى إنجاز 10 سدود صغرى سنويا.
وفي جوابها ذكرت كاتبة الدولة بالبرنامج الحكومي الذي التزم ببناء ثلاثة سدود كبرى سنويا والعديد من السدود الصغرى لتعبئة المياه السطحية، وفي هذا الصدد تمت برمجة بناء سدين سنة 2018 وهما سد أيت زايد وسد بلعوان وسد الثالث سيبنى بشراكة مع القطاع الخاص.
وفي معرض تعقيبه تساءل الاخ إدموسى عن نصيب إقليم الحوز منها، خاصة وأن بعض السدود مبرمجة منذ مدة طويلة دون أن تخرج إلى حيز الوجود كما هو الشأن بالنسبة لسد الزات وسدود تلية أخرى، في ظل الخصاص المسجل في المياه خاصة الصالح للشرب، مطالبا بوضع جدولة زمنية لإخراج تلك المشاريع المائية بإقليم الحوز في أقرب الأجال.