عقد مجلس النواب جلسته الأسبوعية العمومية ليوم الاثنين 15يناير 2018 المخصصة لأسئلة الفرقالنيابية وأجوبة الحكومة، وقد تميزت بالمشاركة المهمة للفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية بمواضيعتستأثر باهتمام الرأي العام وتعد من أهم انشغالات المواطنين، وتهم قطاعات التجهيز والنقل،والصناعة التقليدية والسياحة.
وفي هذا السياق تساءل الاخ هشام سعنان عن برنامج الوزارة السنوي بخصوص صيانة شبكة الطرق الجهوية والإقليمية بأسفي.
وفي جوابه أشار السيد عبد القادر اعمارة إلى أن إقليم أسفي سيستفيد من برنامج للصيانة، وتوسيع مجموعة من الطرق على طول 418 كلم، بغلاف مالي يصل الى 254 مليون درهم، في إطار برنامج محو الفوارق المجالية، إضافة الى البرامج الاعتيادية للوزارة، حيث سيتم صيانة 25 كلم وبناء ثلاثة منشأة فنية ب 66 مليون درهم، كما تطرق الى اتفاقية الشراكة الخاصة بالإقليم بغلاف مالي 620مليون درهم التي لا زالت في طور المناقشة للبحث عن شركاء آخرين.
وفي معرض تعقيبه أبرز الاخ سعنان أن الامر يتطلب التنفيذ العاجل على مستوى أرض الواقع لتلك الاتفاقيات خاصة وأن مجموعة من الطرق الجهوية والإقليمية تعيش وضعية كارثية ومن من بينها الطريق الجهوية 202 الرابطة بين الطريق السيار و أسفي التي أعطيت صفقتها في شهر أبريل2016 وتنتظر المصادقة لحدود الساعة، وكذا الطريق 32-07 الرابطة بين أسفي وسبت جزولة والتي تعتبر المنفذ الرئيسي لجنوب المغرب والتي استفادت من حل ترقيعي فقط ليجدد مطلبه بضرورة إعطاء الاهتمام لمدينة اسفي ورفع الحيف عليها في مجال الطرق.
وفي هذا السياق تساءل الاخ هشام سعنان عن برنامج الوزارة السنوي بخصوص صيانة شبكة الطرق الجهوية والإقليمية بأسفي.
وفي جوابه أشار السيد عبد القادر اعمارة إلى أن إقليم أسفي سيستفيد من برنامج للصيانة، وتوسيع مجموعة من الطرق على طول 418 كلم، بغلاف مالي يصل الى 254 مليون درهم، في إطار برنامج محو الفوارق المجالية، إضافة الى البرامج الاعتيادية للوزارة، حيث سيتم صيانة 25 كلم وبناء ثلاثة منشأة فنية ب 66 مليون درهم، كما تطرق الى اتفاقية الشراكة الخاصة بالإقليم بغلاف مالي 620مليون درهم التي لا زالت في طور المناقشة للبحث عن شركاء آخرين.
وفي معرض تعقيبه أبرز الاخ سعنان أن الامر يتطلب التنفيذ العاجل على مستوى أرض الواقع لتلك الاتفاقيات خاصة وأن مجموعة من الطرق الجهوية والإقليمية تعيش وضعية كارثية ومن من بينها الطريق الجهوية 202 الرابطة بين الطريق السيار و أسفي التي أعطيت صفقتها في شهر أبريل2016 وتنتظر المصادقة لحدود الساعة، وكذا الطريق 32-07 الرابطة بين أسفي وسبت جزولة والتي تعتبر المنفذ الرئيسي لجنوب المغرب والتي استفادت من حل ترقيعي فقط ليجدد مطلبه بضرورة إعطاء الاهتمام لمدينة اسفي ورفع الحيف عليها في مجال الطرق.