باد رت الأخت زينب قيوح عضوة الفريق الاستقلالي بمجلس النواب إلى مساءلة الحكومة بخصوص الأخطار البيئية المحدقة بمنطقة أنزا تادارت بأكادير، وفي هذا الإطار وجهت سؤالا كتابيا لوزير الطاقة و المعادن و التنمية المستدامة، حول الإجراءات و التدابير التي من الواجب أن تقوم بها الجهات المسؤولة لحماية صحة السكان والحد من معاناتهم .
وانطلقت البرلمانية الاستقلالية من المعطيات المتوفرة التي تؤكد ان المنطقة تعرف مشاكل على جميع المستويات، ارتباطا بالارتفاع الكبير في حجم انبعاث أدخنة مصانع دقيق السمك دون معالجة.
و أكدت الأخت زينب قيوح في سؤالها أن منطقة أنزا تعتبر وجهة سياحية وطنية و دولية واعدة ، إلا أن الوضعية التي تعيشها الان ستكون لها آثار سلبية على المجال السياحي و الايكولوجي، مشددة على ضرورة تفيعل و تنزيل كل برامج وسياسات الدولة في هذا المجال، وفقا لما أكد عليه جلالة الملك في خطاب العرش، مع التدبير الجيد للإستراتيجيات الوطنية للتنمية المستدامة، وتثمين الاقتصاد الاخضر و حماية الموارد الطبيعية.
وتجدر الإشارة إلى أن فرع حزب الاستقلال بأنزا تدارت سبق له أن نبه إلى خطورة التلوث البيئي بالمنطقة بسبب غياب وسائل الحماية، وهو ما كانت له انعكاسات سلبية على الأوضاع الصحية للسكان، وعلى المستقبل السياحي والإيكولوجي للمنطقة.
وانطلقت البرلمانية الاستقلالية من المعطيات المتوفرة التي تؤكد ان المنطقة تعرف مشاكل على جميع المستويات، ارتباطا بالارتفاع الكبير في حجم انبعاث أدخنة مصانع دقيق السمك دون معالجة.
و أكدت الأخت زينب قيوح في سؤالها أن منطقة أنزا تعتبر وجهة سياحية وطنية و دولية واعدة ، إلا أن الوضعية التي تعيشها الان ستكون لها آثار سلبية على المجال السياحي و الايكولوجي، مشددة على ضرورة تفيعل و تنزيل كل برامج وسياسات الدولة في هذا المجال، وفقا لما أكد عليه جلالة الملك في خطاب العرش، مع التدبير الجيد للإستراتيجيات الوطنية للتنمية المستدامة، وتثمين الاقتصاد الاخضر و حماية الموارد الطبيعية.
وتجدر الإشارة إلى أن فرع حزب الاستقلال بأنزا تدارت سبق له أن نبه إلى خطورة التلوث البيئي بالمنطقة بسبب غياب وسائل الحماية، وهو ما كانت له انعكاسات سلبية على الأوضاع الصحية للسكان، وعلى المستقبل السياحي والإيكولوجي للمنطقة.