عقد مجلس النواب جلسته الأسبوعية العمومية يوم الاثنين 03 فبراير 2020 المخصصة لأسئلة الفرق النيابية وأجوبة الحكومة، ضمن دورة أكتوبر للسنة التشريعية 2019/2020،وقد تميزت بالمشاركة المهمة للفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية بمواضيع تستأثر باهتمام الرأي العام وتعد من أهم انشغالات المواطنين، وهكذا فقد تساءل الفريق في قطاعات التضامن والتنمية الاجتماعية، والشغل، والبيئة، والصحة...
في إطار المادة 152 من النظام الاساسي لمجلس النواب تناولت الأخت سعيدة أيت بوعلي الكلمة باسم الفريق الاستقلالي للتحدث في موضوع طارئ يهم الطلبة المغاربة المقيمين بالجمهورية الصينية، أكدت في البداية تثمين الفريق عاليا للمبادرة الملكية تجاه الطلبة الذين كانوا موجودين في مدينة وهان التي تعرف انتشار فيروس كورونا ، وهي المبادرة التي اتسمت بالسرعة والنجاعة، موجهة الشكر لكل القطاعات التي ساهمت في انجاحها...
وأضافت عضوة الفريق الاستقلالي أن مجموعة من الطلبة المغاربة لا زالوا يتواجدون في مختلف مناطق الجمهورية الصينية عالقين هناك ويعشيون وعائلاتهم حالة من الذعر وضغط النفسي الشديد، بعد تزايد انتشار الوباء واتساع رقعته بالصين وخارجها حيث وصل الى 16 دولة وإعلان منظمة الصحة العالمية حالة الطوارئ الدولية لمواجهة الوباء...
واعتبرت الأخت أيت بوعلي أن الخوف والضغط النفسي أشد قتلا من المرض نفسه، لتتساءل في نهاية تدخلها عن نتائج المتابعة الصحية لحالة الطلبة العائدين، وهل قنصليات المغرب بكل جهات الصين كونت لجن يقظة صحية لاحصاء الطلبة المغاربة والتكفل الصحي بهم هناك.
في إطار المادة 152 من النظام الاساسي لمجلس النواب تناولت الأخت سعيدة أيت بوعلي الكلمة باسم الفريق الاستقلالي للتحدث في موضوع طارئ يهم الطلبة المغاربة المقيمين بالجمهورية الصينية، أكدت في البداية تثمين الفريق عاليا للمبادرة الملكية تجاه الطلبة الذين كانوا موجودين في مدينة وهان التي تعرف انتشار فيروس كورونا ، وهي المبادرة التي اتسمت بالسرعة والنجاعة، موجهة الشكر لكل القطاعات التي ساهمت في انجاحها...
وأضافت عضوة الفريق الاستقلالي أن مجموعة من الطلبة المغاربة لا زالوا يتواجدون في مختلف مناطق الجمهورية الصينية عالقين هناك ويعشيون وعائلاتهم حالة من الذعر وضغط النفسي الشديد، بعد تزايد انتشار الوباء واتساع رقعته بالصين وخارجها حيث وصل الى 16 دولة وإعلان منظمة الصحة العالمية حالة الطوارئ الدولية لمواجهة الوباء...
واعتبرت الأخت أيت بوعلي أن الخوف والضغط النفسي أشد قتلا من المرض نفسه، لتتساءل في نهاية تدخلها عن نتائج المتابعة الصحية لحالة الطلبة العائدين، وهل قنصليات المغرب بكل جهات الصين كونت لجن يقظة صحية لاحصاء الطلبة المغاربة والتكفل الصحي بهم هناك.