صادق مجلس أمناء مؤسسة ياسر عرفات، في اجتماعه الثالث عشر المنعقد عن بعد صباح يوم الأحد 28 فبراير2021، برئاسة السيد عمرو موسى، ومشاركة السادة حمد أبو الغيظ الأمين العام لجامعة الدول العربية، ومحمد اشتية رئيس الوزراء الفلسطيني بالإضافة إلى باقي الأعضاء من الشخصيات الفلسطينية والعربية البارزة،- صادق- على عضوية الأستاذ نزار بركة رئيس مؤسسة علال الفاسي في مجلس أمناء مؤسسة ياسر عرفات إلى جانب شخصيات أخرى.
وخلال تدخله في هذا الاجتماع، عبر الأستاذ نزار بركة عن اعتزازه الكبير وتشرفه بعضوية مجلس أمناء مؤسسة ياسر عرفات بالنظر للمكانة الرفيعة التي كان يحتلها الراحل في فكر ووجدان وذاكرة حزب الاستقلال، وفي قلب زعيمه الراحل علال الفاسي رحمه الله مؤكدا استعداده بذل كل الجهود الممكنة لخدمة القضية الفلسطينية وتعزيز جسور التنسيق والتعاون بين مؤسسة ياسر عرفات ومؤسسة علال الفاسي بما يجعلها منصة جديدة لنصرة الشعب الفلسطيني.
ونوَّه بالدعم المتواصل لجلالة الملك محمد السادس نصره الله وموقفه الراسخ والمبدئي في دعم القضية الفلسطينية، انطلاقا مما تمليه التزامات المملكة المغربية الأخلاقية والسياسية والدينية والتاريخية في مناصرة حقوق الشعب الفلسطيني الثابتة وغير القابلة للتصرف.
كما أشاد بالقرار الملكي الحكيم لدعوة لجنة القدس للانعقاد في دورتها الـ21 بالمملكة المغربية، لدراسة السبل الكفيلة بصيانة هذه المدينة المقدسة والنهوض بتراثها التاريخي والحضاري ورمزيتها الروحية وهويتها الدينية، وتحيين هياكل وكالة بيت مال القدس بما يعزز دورها وتدخلها في خدمة الساكنة المقدسية.
كما نوَّه بمبادرة فخامة الرئيس الفلسطيني أبو مازن من أجل استتباب السلم والأمن بالمنطقة بما يعزز الموقف الفلسطيني على الصعيد الإقليمي والدولي.
وأكد في ختام كلمته على ضرورة وضع خارطة طريق جديدة لتعبئة الشباب وفعاليات المجتمع المدني لنصرة القضية الفلسطينية.
وخلال تدخله في هذا الاجتماع، عبر الأستاذ نزار بركة عن اعتزازه الكبير وتشرفه بعضوية مجلس أمناء مؤسسة ياسر عرفات بالنظر للمكانة الرفيعة التي كان يحتلها الراحل في فكر ووجدان وذاكرة حزب الاستقلال، وفي قلب زعيمه الراحل علال الفاسي رحمه الله مؤكدا استعداده بذل كل الجهود الممكنة لخدمة القضية الفلسطينية وتعزيز جسور التنسيق والتعاون بين مؤسسة ياسر عرفات ومؤسسة علال الفاسي بما يجعلها منصة جديدة لنصرة الشعب الفلسطيني.
ونوَّه بالدعم المتواصل لجلالة الملك محمد السادس نصره الله وموقفه الراسخ والمبدئي في دعم القضية الفلسطينية، انطلاقا مما تمليه التزامات المملكة المغربية الأخلاقية والسياسية والدينية والتاريخية في مناصرة حقوق الشعب الفلسطيني الثابتة وغير القابلة للتصرف.
كما أشاد بالقرار الملكي الحكيم لدعوة لجنة القدس للانعقاد في دورتها الـ21 بالمملكة المغربية، لدراسة السبل الكفيلة بصيانة هذه المدينة المقدسة والنهوض بتراثها التاريخي والحضاري ورمزيتها الروحية وهويتها الدينية، وتحيين هياكل وكالة بيت مال القدس بما يعزز دورها وتدخلها في خدمة الساكنة المقدسية.
كما نوَّه بمبادرة فخامة الرئيس الفلسطيني أبو مازن من أجل استتباب السلم والأمن بالمنطقة بما يعزز الموقف الفلسطيني على الصعيد الإقليمي والدولي.
وأكد في ختام كلمته على ضرورة وضع خارطة طريق جديدة لتعبئة الشباب وفعاليات المجتمع المدني لنصرة القضية الفلسطينية.