أعلنت مؤسسة علال الفاسي عن تنظيمها بشراكة مع صندوق الإيداع والتدبير يوم الجمعة 15 دجنبر 2017، ابتداء من الساعة الرابعة، بمقر المؤسسة بالرباط، لحفل الإعلان عن الفائزين بجائزة علال الفاسي لسنة 2017 في دورتها الثانية عشرة والتي جرت حول موضوع “المرأة المغربية وتطور المجتمع”، حيث تم تقديم العديد من البحوث حول الموضوع المذكور.
وكانت مؤسسة علال الفاسي قد سجلت في ورقة توجيهية لها حول موضوع الجائزة أن المسألة النسائية أو قضية النوع الاجتماعي في المغرب اليوم بما يطبعه من توجه قوي نحو الإصلاح في جميع الميادين وعلى كافة المستويات، تمثل بؤرة تفاعل دينامي في المجتمع المغربي، والذي يشجع عليه المتحقق من المنجزات والمكاسب، ويحفز على المضي في طريق تعدد الاحتياجات والمطالب.
كما أوضحت الورقة التوجيهية أن موضوع “المرأة المغربية وتطور المجتمع” ينفتح على شتى الأسئلة النقدية في هذا المجال المتعدد الأبعاد والمستويات بما يمثله من تراكم فكري وما يتسم به من تنوع المناهج والمواقف ومن تعدد التصورات والمنطلقات وما يعكسه بالتالي من مطامح وتطلعات، مبرزة أنه لإغناء هذا الموضوع الحيوي عبر التحليلات والرؤى والاجتهادات إزاء الحال والمآل، طرحت مؤسسة علال الفاسي الموضوع المذكور ليكون مجالا للباحثين المتبارين لنيل جائزة علال الفاسي في دورتها الثانية عشرة.
والجدير بالذكر، أن اللجنة الثقافية لمؤسسة علال الفاسي، كانت حددت موضوع “حقوق الإنسان في المغرب بين الكونية والخصوصية”، كموضوع للدورة الحادية عشرة لجائزة علال الفاسي لسنة 2015.
وللإشارة، فمؤسسة علال الفاسي تنظم مرة كل سنتين جائزة علال الفاسي، وتمنح لأجود البحوث في موضوع فكري تختاره لجنة علمية تشرف على هذه الجائزة.
وكانت مؤسسة علال الفاسي قد سجلت في ورقة توجيهية لها حول موضوع الجائزة أن المسألة النسائية أو قضية النوع الاجتماعي في المغرب اليوم بما يطبعه من توجه قوي نحو الإصلاح في جميع الميادين وعلى كافة المستويات، تمثل بؤرة تفاعل دينامي في المجتمع المغربي، والذي يشجع عليه المتحقق من المنجزات والمكاسب، ويحفز على المضي في طريق تعدد الاحتياجات والمطالب.
كما أوضحت الورقة التوجيهية أن موضوع “المرأة المغربية وتطور المجتمع” ينفتح على شتى الأسئلة النقدية في هذا المجال المتعدد الأبعاد والمستويات بما يمثله من تراكم فكري وما يتسم به من تنوع المناهج والمواقف ومن تعدد التصورات والمنطلقات وما يعكسه بالتالي من مطامح وتطلعات، مبرزة أنه لإغناء هذا الموضوع الحيوي عبر التحليلات والرؤى والاجتهادات إزاء الحال والمآل، طرحت مؤسسة علال الفاسي الموضوع المذكور ليكون مجالا للباحثين المتبارين لنيل جائزة علال الفاسي في دورتها الثانية عشرة.
والجدير بالذكر، أن اللجنة الثقافية لمؤسسة علال الفاسي، كانت حددت موضوع “حقوق الإنسان في المغرب بين الكونية والخصوصية”، كموضوع للدورة الحادية عشرة لجائزة علال الفاسي لسنة 2015.
وللإشارة، فمؤسسة علال الفاسي تنظم مرة كل سنتين جائزة علال الفاسي، وتمنح لأجود البحوث في موضوع فكري تختاره لجنة علمية تشرف على هذه الجائزة.