سيراً على ما اختطته مؤسسة علال الفاسي، من نهج في خدمة الفكر عامة، والثقافة المغربية على وجه الخصوص، ووفاء لروح صاحبها المرحوم علال الفاسي رحمه الله، بما كرس له جهوده طيلة حياته، من خدمة وطنه وأمته على جميع المستويات، الثقافية والسياسية والاجتماعية. وترسيخاً لما كان يوليه رحمه الله، من أهمية بالغة